حمود القارح مسجــل فــــي: قفلة عذر مسجــل منــــذ: 2011-07-26 مجموع النقط: 184.1 |
( *لَا تَحْزَن إِن الْلَّه مَعَنَا*)♦ حروف تزن الجبال بل تزيد ! فإذا حل الإيمان في القلب تهون الدنيا في العين . الله معك بقدر ما في قلبك من إيمان وتصديق وتوحيد .. المؤمن في سمو دائم حتى في حزنه فلا يحزن على حطام دنيا فانية إنما يحزن على طاعةٍ فاتته، أو قيام ليل غفل عنه، أو أي أمر ينفعه في الآخرة . فاجعل شعارك دائمًا وأبدًا : ????لا تَحْزَن إِن الْلَّه مَعَنَا ???? الله معك فابتسم، وقرَّ عينَا *
المؤيدون والمحرضون والممولون والمنفذون للعمليات الإرهابية والإجرامية في اليمن أوغيرها لا دين لهم، الله ورسوله والإسلام وجميع الأديان براء منهم أياً تكن انتماءاتهم وطوائفهم ومذاهبهم... في اليمن لدينا قضية وطن لا دين او طائفه او مذهب، ومن يعزف على هذا الوتر كمن يُحرّض على قتل الناس وسفك دماء أبرياء لم يقترفوا ذنباً، وهو يتحمل مسؤولية كل قطرة دم سفكت أو يمكن أن تسفك في هذا البلد. الخاسر الأكبر من المؤيدون والمحرضون والممولون والمنفذون في اليمن الوطن والشعب،...
ما أجمل تلك الابتسامات في يوم العيد! وما أحلى تلك العبارات بالتهنئة ليوم العيد! وأعتقد أن أجمل من ذلك كله صفاء القلب، ونسيان المواقف، والتغافل عن العيوب.نعم،. لعل بعضنا قد حصل معه خلاف مع صديق أو أخ أو قريب، أو زوجة أو ولد أو أخت أو غيرهم.ولعل الشيطان قد ملأ القلوب أحقادًا، وأسكن الأرواح حسدًا وبغضاءً، ولكن ومع بداية أول يوم في هذا العيد لمَ لا نعفو عن الخطأ، وننسى الذنب القديم؟ لم لا نسامح ذلك الذي اعتدى علينا، ونحسن إليه }وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ{ يا تُرى...
أمر القضاء المصري بحبس المطربة أصالة نصري شهراً مع وقف التنفيذ ودفع غرامة قدرها عشرة آلاف جنيه مصري، بعد أن خسرت قضيتها مع شقيقها أيهم. وذكرت مجلة الجرس أن علاقة أصالة بأخيها أيهم توترت على إثر تصريحات الفنانة السورية المعارضة للنظام في بلدها، الأمر الذي أشعل الموقف بين الأخوة إلى الحد الذي جعل أصالة تتبرأ منه في أحد الحوارات الصحفية التي أجرتها، ووصفته بـ"المريض النفسي"، مما اعتبره أيهم سباً وقذفاً، بحسب ما جاء في دعواه ضد شقيقته.
شددت الفنانة السورية سلاف فواخرجي على انها مازالت مؤيدة للرئيس السوري بشار الأسد، ومعارضة للثورة السورية. وبررت سلاف موقفها بأنها تهدف الى الصالح العام من خلال الوقوف مع بشار لأنه صمام أمان لسوريا ولشعبها. وقالت سلاف: "موقفي لم يكن حاداً أبداً، وأراه موقفاً وطنياً، فبلدي يتألم ويغتصب كل يوم، ولا مجال للوقوف على الحياد. أما فيما يقال عن وقوفي إلى جانب شخص الرئيس على حساب الوطن، فأقول إن الرئيس السوري صمام الأمان لهذا البلد، ولا يمكن أن نفرق الأمرين عن بعضهما،...