حمود القارح مسجــل فــــي: قفلة عذر مسجــل منــــذ: 2011-07-26 مجموع النقط: 184.1 |
اهدي تحياتي واشواقي الىجميع مشرفي وأعضاء هدا الموقع والمنتدى الثقافي العظيم والذي بوره يقرب الآراء ويوضد الصداقات و العلاقات من خلال التواصل الاجتماعي ويغذي العقول بالمعرفة فهذ مدرسة من مدارس حياتنا لتثقيفنا تثقيفا سليما في جميع مراحل الحياة وفي جميع المجالات واكررشكري للأخ المشرف العام الذي يبذل جهوده في سبيل الأهداف وهي التنمية الثقافيةوتغذيةالعقول بالمعرفة ومن هذه الصفحة الكريمة ادعو كافة شباب مديرية حوث للانضمام في هذا الموقع وذلك لأخذ واعاطاء كل ماهو...
من خلال هذه الصفحة الكريمة ومن موقع أخبار بلادي قفلة عذر ابداء بالتحية للجميع مشرفين وأعضاء وزوار،،،وادعوا شباب قفلة عذر للإنظمام إلى هذا الموقع والمشاركة فيه بكل الأنشطة والفعاليات التى تُقام في المديرية؛كون الموقع منكم وإليكم ويتحدث بأسمكم دائماً.ومن خلاله أطلب منكم التسجيل والمشاركة كلاً بحسب رغبته ومقدرته. آمل من الجميع الأنظمام والتسجيل بالموقع لما فيه خدمة الصالح العام وخدمة مديريتكم.
أنواع الحب تتجلى في واقع الحياة أنواع من الحب عديدة, ودرجات رفيعة, وصفات متعددة, فهناك: حب الله ورسله ومحبة شريعته وكتبه, وهناك: الحب الأخلاقي عند العذريين, وحب الأسرة والأبناء والأباء والأقرباء والإخوة والأزواج, وحب الأوطان والمواطنين والأصدقاء والزملاء, وحب الثقافة والعلوم والفنون والآداب والرياضة والطبيعة والجمال والبحار والأنهار والسباحة والسياحة والتنقل والرحلات والمُلك والرئاسة والجاه والشجاعة والسياسة والشهرة والذات والمال والعمل والأخلاق, إلى غير...
أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم أكثر محبةً له ولأهل بيته لقد كان أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم أكثر الناس محبة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وآل بيته حتى انه اثر عن الصديق رضي الله عنه انه قال: (وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي) (1) . وعلى ذلك النهج سار الخلفاء الراشدون حتى أثر أن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه انه كان يعطي الحسن بن علي رضي...
محبة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا كان الحب أصناف عديدة فإن حب الله ورسوله أغلاه وأعلاه, ومن علامة محبة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم؛ التخلق بأخلاقه, وإتباع سنته, والسير على طريقته, فلا يكمل إيمان المرء دون محبته وإتباع طريقته, وفي محكم التنزيل: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * قُلْ أَطِيعُواْ اللهَ وَالرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ...