باخشى ولعيد مسجــل فــــي: تيموليلت مسجــل منــــذ: 2013-10-20 مجموع النقط: 152.14 |
××××× اتدري ما هو الشرف ؟ قال المنفلوطي.هو شعور المرء أنه مسؤول أمام ضميره عما يجب أن يفعل .لذلك لا أسمي الكريم كريماً حتى تستوي عنده صدقة السر و صدقة العلانية . و لا العفيف عفيفاً حتى يعف في حالة الأمن ، كما يعف في حالة الخوف ، و لا الصادق صادقاً حتى يصدق في أفعاله صدقه في أقواله ، و لا الرحيم رحيماً حتى يبكي قلبه قبل أن تبكي عيناه . اما الانتساب فهو علة فكرية مبنية على فكر متحيز بدرجات متفاوتة إلى مجموعة بشرية، تآلفت حول مبدإ مركزي هو الانتساب العرقي أو اللغوي أو...
××××× من خلال الصور الغزيرة التي تزخر بها المواقع الالكترونية عن الاهتمام والرعاية المتواصلة للسيد عامل اقليم ازيلال السيد امحمد العطفاوي الذي يتجول في الاقليم الشاسع لتفقد احوال رعية جلالة الملك محمد السادس حفظه الله ومن خلال الصور يستنتج المشاهد التعامل الانساني المبني على التواضع الذي يجعل المواطن يحس بانسانيته وهذا ما عبر عنه احد المهاجرين لاطلس سكوب وهذا السلوك العاملي ان دل على شيء فانما يدل على الاخلاق العالية لجنابه وعلى المسؤولية التي تدعو الى...
××××× يلاحظ المارة واصحاب المصالح بالجماعة صالح بن حدو صاحب مقهى البنان ممددا على حصير بباب الجماعة تلفحه حرارة الشمس القائظة وامامه لافتة ضمنها اضرابه عن الطعام الى حين النظر في قضيته التي كلفته عيشه وعيش عائلته .
××××× ....... بدون حرج ........ الحرمان من الانارة بتيموليلت يدفع الفتى لاشعال شمعة في عصر العولمة لكن يتحول الضوء الباهث الى لهب ياتي على حياة الطفل . من المسؤول ؟ الفقر والحاجة ام التنمية والبيئة ام مصائب قوم لقوم فوائد ومشاهد؟
××××× لماذا اضرم عز الدين النار في جسده ؟ لماذا بكته بوعضية وايت السري انه بسبب الظلم والقهر والحرمان . فالى متى تظل تيموليلت تضمد الجراح ؟ والى متى نظل نتفرج على الماسي ؟
××××× جدد صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله في خطاب العرش في الذكرى 17 لاعتلاء جلالته عرش أسلافه الميامين التأكيد على أن لا تقف التطلعات عند الحصيلة والمنجزات، بقدر ما تركز على عيش المواطنين بغية تحسينها.وقال جلالة الملك حفظه الله في هذا الخطاب “إننا نضع البعد الإنساني في طليعة الأسبقيات. فما يهمنا هو المواطن المغربي، و الإنسان بصفة عامة، أينما كان”. وأكد جلالته على “الأمانة الجليلة” و”الجسيمة” المتمثلة في قيادة الشعب المغربي بالنظر لما...