أحمد فتحى عمر الخولى مسجــل فــــي: كفر الشيخ مفتاح مسجــل منــــذ: 2013-01-01 مجموع النقط: 100.2 |
ذكر القرآن كلمة الصيحة في عدد كبير من الآيات في القرآن الكريم عندما تكلم عن فناء قوم مدين وثمود وقوم لوط معبراً عنها بالصوت الشديد. فيتراود لذهن المتأمل مباشرة السؤال التالي: كيف يمكن للصوت أن يغدو وسيلة لموت مجموعة أو قوم من الناس؟ وكيف يمكن للناس أن تموت وهي في دارها من دون أن يصاب الدار بأي أذى؟ والسؤال الذي لم يطرحه أحد من قبل، وهو الأهم في هذه الموضوع، لماذا تم القضاء على هولاء الأقوام كلها في وقت الصبح بفعل الصيحة وليس أي وقت آخر كما ورد في آيات كثيرة؟ وأي صوت...
أشار القرآن الكريم في أكثر من موضع إلى جانب من جوانب الإعجاز في حياة النبي صلى الله عليه وسلم -، وهو الإخبار عن قصصٍ ومشاهد تفصيلية لحضارات سادت ثم اندثرت، والحديث عن مواقف غيبيّة وقعت في أمم سابقة لم يكن لها اتصالٌ مباشرٌ بأهل الجزيرة العربية، وذلك في قوله سبحانه: {ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون}.. (آل عمران: 44)، وقوله سبحانه: {ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون}.....
القرآن الكريم هو حبل الله المتين، هو النور المبين. يقول سبحانه وتعالى فى محكم التنزيل: (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنْ الْمُنذِرِينَ بِلِسَانٍ عَرَبِىٍّ مُبِينٍ) (الشعراء:193-195). ويقول عمر بن الخطاب رضى الله عنه إن النبى قال: "إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين" رواه مسلم. وهذه مدارسة بعنوان "كيف نتعامل مع القرآن الكريم" أجراها الأستاذ عمر عبيد حسنة مع علم من أعلام الفكر الإسلامى فضيلة الشيخ محمد الغزالى- رحمه الله-...
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فحال الأمة من كتاب الله هو حالهم من الله جل وعلا وهم نوعين: _ نوع كثرة إهمال للفظ والمعنى . _ ونوع آخر إجادة للفظ وإظاعة للمعنى . وهذين النوعين هم سبب البلاء على الأمة ! الصنف الأول منهم اشتكى منه الرسول عليه الصلاة والسلام في الآية ، قال تعالى (وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجوراً ) والصنف الثاني اشتكى منهم الرسول في الأحاديث قال عليه الصلاة والسلام : يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم وفي...
ـشـأة جويرية أم المؤمنين :: هي برة بنت الحارث بن أبي ضرار بن حبيب بن عائذ بن مالك من خزاعة ، كان أبوها سيد وزعيم بني المصطلق .عاشت برة في بيت والدهامعززة مكرمة في ترف وعز وفي بيت تسوده العراقة والأصالة ، وفي حداثة سنها تزوجت برةمن مسافع بن صفوان أحد فتيان خزاعة وكانت لم تتجاوز العشرين من عمرها. بدايات النور :: بدأ الشيطان يتسلل إلى قلوب بني المصطلق ويزين لهم بأنهم أقوياء يستطيعون التغلب على المسلمين، فأخذوا يعدون العدة ويتأهبون لمقاتلة المجتمع المسلم بقيادة الرسول...
نشكر العاملين فى مسجد الايمان على جهودهم الخارقة فى تحفيظ القرآن لأطفال القرية