مسجــل فــــي:
الاحراز
|
القليوبية
|
مصر
|
مسجــل منــــذ: 2010-10-21 آخـــر تواجــــــد: 2018-03-27 الساعة 10:40:02 محموع النقط: 13.95 |
ما شَانُ أُمِّ المُؤْمِنِينَ وَشَانِي *** هُدِيَ المُحِبُّ لها وضَلَّ الشَّانِي إِنِّي أَقُولُ مُبَيِّناً عَنْ فَضْلِه *** ومُتَرْجِماً عَنْ قَوْلِها بِلِسَانِي يا مُبْغِضِي لا تَأْتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ *** فالبَيْتُ بَيْتِي والمَكانُ مَكانِي إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ *** بِصِفاتِ بِرٍّ تَحْتَهُنَّ مَعانِي وَسَبَقْتُهُنَّ إلى الفَضَائِلِ كُلِّه *** فالسَّبْقُ سَبْقِي والعِنَانُ عِنَانِي مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبِي *** فالْيَوْمُ يَوْمِي...
قِصَّتي حُزن ومَرَارة ** تِحكي عن سارة الفتون لبسهاعالموضة دايم ** والعــبــاية بكــل لون العــطـــر فوَّاح منها ** والكــحل غطَّى العيون تقول: (إيماني في قلبي ** لا تسيـؤن الظّنون) **** يا شَريفة يا عَفيفة *** لِيْه رشِّيتي العطر؟؟ يالِّي أهدافِك نَظيفة *** لِيْه جمَّلتي الثَّغر؟؟ لِيْه لِسِيقانِك كَشفتي *** ولِيْه لِشَعْرك والنَّحر؟؟ ليه خصَّرتي العَبَاية *** لِيْن أبْدِيتي الصَّدْر؟؟ *** شافوا سارة رجال حِسبة ** كلَّموها وانصحوها مخــــافة الله ذكَّروها ** ومن عذابه...
موسم الانتخابات واللى اختشى مات كلها مصالح شخصية باختلاف الحسابات انا ليكو ومن عينيا بس هاتوا الاصوات هتعيشوا عيشة هنية حلوة فى كل الاوقات احنا ايد واحدة فى الفرح والأزمات واهو كله بيقول وبيعمل شوية حركات لكن عايزين افعال مش شوية كلمات هو دا اللى حاصل دى مش معارضات وياريت صوتى واصل زى بقيت الاصوات ده واحد من المحترمين داخل باسم الدين بيوزع النفقات ويقول دا حقكم مش حاجة من الصدقات والتانى مسئول كبير تحت شعار فئات عايز يدخل المجلس عشان الحصانة والامتيازات والتالت...
يا شاعر قول ولا يهمك وفَضْفَضْ للبشر همك ولا ترجع ولا تركع ولو حتى يسيل دمك وخللي الكلمه زي السيف تِفَرقْ بين الحقيقه والزيف ونور الكلمة يعلا لفوق يزيح الضلمه زي الضوء ودايما حق آه أو لأ وقولها بجرأة من قلبك عشان ولدك عشان بلدك يا شاعر قول كلامك للقلوب موصوف يِهَدْيِهَا يطمنها يشيل الخوف يواسيها ينَسْيهَا يطمن بيها قلب ضعيف بلاش تجنح ولا تجرح وخللي العفة تاج قلمك يا شاعر قول وخللي الكلمه تبقى جهاد وخللي الدم يبقى مداد وقول الظلم مش دايم ولا تنافق في يوم حاكم وإحنا...
أبكي ألم ... أبكي ندم على اللي هويته وغدرني أصرخ أهات ... أنزف ويلات من خاين وبغدره كسرني كنت أحبه كنت أهواه ... وكان لية عمري وحياتي كنت أتمنى أعيش معاه ... وأهو غدرني وزاد بدمعاتي وهمني بجنة حبه غرقني في بحور كذبه وندمني على حبي لقلبه وبكاني على مر ليلاتي كنت أحبه كنت أهواه ... وكان لية عمري وحياتي أصرخ جراح .. على اللي راح وأرجع وأقول الحق علية أبكي دموع ... أطفي شموع ما خلاص خلصت المسرحية دي حكاية وهو بطلها ... ونهايتها كذب وخداع دي رواية بالحقد جملها ... وحرف الصدق منها ضاع...
للأسف وجدت الكثيرين لا يستخدموا المحمول ـ ووجوده مجرد " فشخرة " وللتباهى والمنظرة فقط فكتبت لهم سيدى الموبايل مع إن حالى تعبان ودُقَّـه لكِـنِّـى عَصرِى وباجارى عَـصْرِى دينت نَـفْـسِـى وما بقتش آكُـل علشان سلامته سيدى الموبايل ماسكه و كأنى شايل لاسلكى الناس تهابنى وتعمل حسابى والسكه تفضى ، أمشى براحتى فاكرينى شرطه أو م المباحث ولما أحُـطُّـه فى جرابه جنبى احساسى ، شايل فَـردِة طبنجه وأمشى ابَّرق ، كَاتِـم فى نَفَـسِـى وصدرى يعلى و بابقى وارم فى أى زحمه...