فضاءات مصر

مصر

فضاء القرآن الكريم والسنة النبوية

العضو الأكثر فعالية على مستوى مصر
الطيب سيد أحمد محمد
مسجــل فــــي: شنهور | محافظة قنا
مسجــل منــــذ: 2011-02-13
مجموع النقط: 1458.41
إعلانات


>> مصر >> فضاء القرآن الكريم والسنة النبوية

صورة المقال الرئيسية قصة بلقيس مع سليمان - عليه السلام - الدكتور محمد العريفي http://up.media1fire.com/qcznw1owrtth http://http://www.treesfile.com/gegqcwbxalza/2053.rar.html http://http://depositfiles.com/files/7xlkpiy68 http://http://turbobit.net/u2n9lx3l1qor/2053.rar.html http://http://rg.to/file/4aabb8d9b2f0472407f6ca856dffc79e/2053.rar.html



حديث قدسي يا ابن آدم لا تخف من ذي سلطان ما دام سلطاني وملكي لا يزول لا تخف من فوات رزق ما دامت خزائني مملوءة لا تنفد خلقت الأشياء كلها من أجلك وخلقت من أجلي فسر في طاعتي يطعك كل شيء خلقت الأشياء كلها من أجلك وخلقت من أجلي فلا تنشغل بما هو لك عمن أنت له خلقت للعبادة فلا تلعب وضمنت لك رزقك فلا تتعب لي عليك فريضة ولك علي رزق فإن خالفتني في فريضتي لم أخالفك في رزقك إن رضيت بما قسمته لك أرحت قلبك وإن لم ترض بما قسمته لك فوعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها...



رجــال خــالــدون بين حطيط والحجاج جيىء بالعالم حطيط الزيات الى الحجاج, فلما دخل عليه.. قال: أنت حطيط. قال: نعم. قال حطيط: سل عمّا بدا لك, فإني عاهدت الله عند المقام على ثلاث خصال: إن سئلت لأصدقن, وإن ابتليت لأصبرن, وإن عوفيت لأشكرن. قال الحجاج: فما تقول فيّ؟. قال: أقول فيك أنك من أعداء الله في الأرض تنتهك المحارم وتقتل بالظنة. قال: فما تقول في أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان؟ قال: أقول أنه أعظم جرما منك, وانما أنت خطيئة من خطاياه. فأمر الحجاج أن يضعوا عليه...



«شروط التأويل الصحيح» للتأويل الصحيح أربعة شروط: • الشرط الأول: أن يكون اللفظ محتملاً للمعنى الذي تأوله المتأول في لغة العرب. • الشرط الثاني: إذا كان اللفظ محتملاً للمعنى الذي تأوله المتأول فيجب عليه إقامة الدليل على تعين ذلك المعنى، لأن اللفظ قد تكون له معانٍ، فتعين المعنى يحتاج إلى دليل. • الشرط الثالث: إثبات صحة الدليل الصارف للفظ عن حقيقته وظاهره، فإن دليل مدعي الحقيقة والظاهر قائم، لا يجوز العدول عنه إلا بدليل صارف يكون أقوى...



اللهم إننا نعوذ بك من الجبن، ونعوذ بك من البخل، ونعوذ بك من أن أردَّ إلى أرذل العمر، ونعوذ بك من فتنة الدنيا وعذاب القبر