الطيب سيد أحمد محمد مسجــل فــــي: شنهور | محافظة قنا مسجــل منــــذ: 2011-02-13 مجموع النقط: 1458.41 |
الفرق بين الحال والتمييز * يتفق الحال والتمييز في خمسة أمور ، ويختلفان في سبعة أمور . يتفقان في : (1) كل واحد منهما اسم . (2) كل واحد منهما فضلة . والفضلة : هو ما يستغنى عنه في الجملة كالمفاعيل والحال والتمييز ، بخلاف العمدة وهو ما لا يستغنى عنه في الجملة ، كالمبتدأ والخبر و الفعل والفاعل و النائب عن الفاعل . (3) كل واحد منهما نكرة . (4) كل واحد منهما منصوب . (5) كل واحد منهما مفسر لما قبله . تقول في الحال : جاء زيد ضاحكا ، ( فضاحكا ) اسم ، فضلة ، نكرة ، منصوب ، مفسر لهيئة...
مصادر الأفعال الثلاثية والرباعية والخماسية والسداسية وأوزانها مصادر الأفعال الأفعال من حيث عدد حروفها لا تخرج عن كونها ثلاثية أو رباعية أو خماسية أو سداسية، أقلها ثلاثة وأكثرها ستة أحرف. *- المصدر: هو اسم دل على حدث بدون زمن. أولاً : الأفعال الثلاثية ( الثلاثي المجرد وزنه ( فعَُِل ) : - أ-أكثرها سماعي تُعرف بالخبرة والممارسة والرجوع إلى المعاجم اللغوية، مثل: كتَب كتابةً - سعَى سعياّ - شرِِب شُرباً - قام قياماً - علِم علْماً - صعُب صُعوبةً .... ب- مصادر...
- "اتصال "ما" بــــــــ"(إنَّ) وأخواتها: (ما الكافة) التي تكف (إنَّ) وأخواتها عن العمل، يقول ابن مالك : ووصل "ما" بذي الحروف مبطل ... إعمالها وقد يبقى العمل "وَوَصْلُ مَا" الزائدة "بِذِي الْحُرُوْفِ مُبْطِلُ إعْمَالَهَا"؛ لأنها تزيل اختصاصها بالأسماء، وتهيئها للدخول على الفعل؛ فوجب إهمالها لذلك، نحو: "إنَّما زيدٌ قائمٌ"، وكأنَّما خالدٌ أسدٌ، ولكنَّما عمروٌ جبانٌ، ولعلَّما بكرٌ عالمٌ، "وَقَدْ يُبَقَّى العَمَلُ"، وتجعل "ما"...
الاستفهام وأغراضه : * الاستفهـام الحقيقي : هو طلب معرفة شيء مجهول ويحتاج إلى جواب . * الاستفهـام البلاغي : لا يتطلب جواباً وإنما يحمل من المشاعر أغراض بلاغية عديدة منها: 1 . النفي : (قل هل يستوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُون) 2- التقرير والتأكيد : إذا كان الاستفهام منفياً : مثل :" ألم نشرح لك صدرك" 3- الإنكار : إذا كان الاستفهام عن شيء لا يصح أن يكون : مثل : (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ ..) 4- التمني :...
التندير ومعناه: أن يأتي المتكلم بنادرة حلوة، أو نكتة مستطرفة، مشتملة على معنى نادر وقوعه الكلام. ومنه في القرآن قوله تعالى"فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ" وذلك واضح في مبالغته تعالى في وصف المنافقين بالخوف والجبن، حيث أخبر عنهم أنهم تدور أعينهم حالة الملاحظة كحالة من يغشى عليه من الموت، ولو اقتصر على قوله (كالذي يغشى عليه من الموت) لكان كافيًا، ولكنه زاد شيئا...
ثلاثون فائدة نحوية الفائدة الأولى : إذا نــوِّن المنقوص حذفت ياؤه رفعاً وجراً . تقول ( هذا قاضٍ ) و( مررت بقاضٍ ) الفائدة الثانية : ضمير الغائب يستتر جوازاً ، وأما ضمير المتكلم والمخاطب يستتر وجوباً . الفائدة الثالثة : أفعال الشروع هي كل فعل بمعنى بدأ أو شرع ، وهي أفعال ناسخة خبرها جملة فعلية فعلها مضارع مثل ( بدأ زيد يأكلُ الطعام ) . الفائدة الرابعة : كل اسم محلى بـ ( الـ ) وقع بعد اسم إشارة فهو بدل مثل قوله تعالى ( ذلك الكتاب ) . الفائدة الخامسة : كل ما يقع بعد الظرف...