مسجــل فــــي:
منزل بوزيان
|
سيدي بوزيد
|
تونس
|
مسجــل منــــذ: 2010-10-27 آخـــر تواجــــــد: 2020-01-20 الساعة 07:10:42 محموع النقط: 181.6 |
أغنية يهديها جيشنا العظيم و الشرفاء من الحرس والامن والديوانة للشعب التونسي ليقول لهم اننا ساهرون على حمايتكم... تحية عظيمة لأسودنا البواسل صامدون ... صامدون ... لا نهاب الموت لا نخشى المحن صامدون ... صامدون ... في وجه كل أعداء الوطن أرواحنا ... دماءنا ...لأمنكم نعطيها مهرا للألم أبناءنا ... نساءنا ...قولوا لهم نحن لا ننكث القسم نحن فداء للوطن ... لن نسكت لمن ظلم حتى لو متنا في القتال كفنونا في العلم سلاحكم لا يرعب قلوبنا ... كلابكم لا ترعب أسودنا يا شعبنا لا تخف...
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: يا رسول الله أرأيت إن فعلت ذنب أيكتب عليّ؟ قال : يُكتب قال: أرأيت إن تُبت؟ قال : يُمـحــــى قال: أرأيت إن عُدت؟ ... قال : يُكتب قال: أرأيت إن تُبت؟ قال : يُمحــــى قال: أرأيت إن عُدت؟ قال : يُكتب قال: أرأيت إن تُبت؟ قال : يُمحى فقال الأعرابي : حتى متى يمحى؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم.. إن الله لا يمل من المغفرة حتى تملوا من الاستغفار" أستغفر الله وأتوب اليه ... نـــحن لـــسنا الـــسكّان الأصــليين لـــهذا الــكوكب ”...
قيل لقس بن ســاعـدة: ما أفْضَلُ المَعرِفة؟ قال: معرفة الرجل نفْسَــه، قـِيل له: فـمـا أَفضـلُ العِـلْم؟ قال: وقوف المرء عـند عـِلْـمه، قِيل له: فما أفضلُ المروءة؟ قال: استبقاءُ الرجل ماء وجهه. وقالوا: الـتـقـْدِيـر نِـصــف الكـَســب، والـتـؤدة نِـصـف الـعـقـل، وحسن طَـلَـب الحاجة نِصف العـِلْـم. وقالوا: لا عقـلَ كالتدبير، ولا ورع كالكف، ولا حسب كحسن الخلق، ولا غِنى كرِضا عن اللّه، وأَحق ما صبر عليه ما ليس إلى تغييره سبيل. وقالوا: أفـضــل البر الرحمة، ورأْس...
ياتونس الخضراء...شعر:عبد الرحمن سليم الضيخهذه القصيدة أهديتها إلى إخوتنا في تونس ....الشعب الذي علم العالم كيف تكون الثورات سلمية...وكيف تنتصر. (ياتونـس الخضراء) جئتك صاديا...........لموارد التاريــخ والأمـجـاد وألمّ بعض جراءة قد صــوّحــت ...............وتوضّعت قارا علــى الأكباد مزقت أثواب الحداد فهيت لي ..............فرح البسيطة قد نفضت سوادي ياتونس الأنقى علوت ســحابة............ طهــرا،يـنـظـف عهدة الأجداد وأعدت لي قلم العروبة مشهرا..............يلد الحقيقة في ثياب رشاد ياشعب تونس قد...
من قصائد محمود درويش عن جرح الوطن العربي (فلسطين) جبين و غضب... وطني يا أيّها النسر الذي يغمد منقاره اللهب في عيوني، أين تاريخ العرب؟ كل ما أملكه في حضرة الموت: جبين و غضب. و أنا أوصيت أن يزرع قلبي شجرة و جبيني منزلا للقبّرة. وطني، إنّا ولدنا و كبرنا بجراحك و أكلنا شجر البلّوط.. كي نشهد ميلاد صباحك أيّها النسر الذي يرسف في الأغلال من دون سبب أيّها الموت الخرافي الذي كان يحب لم يزل منقارك الأحمر في عينّي سيفا من لهب.. و أنا لست جديرا بجناحك كل ما أملكه في حضرة...
ألا أيها الظَّالمُ المستبدُ ألا أيها الظَّالمُ المستبدُ حَبيبُ الظَّلامِ، عَدوُّ الحياهْ سَخَرْتَ بأنّاتِ شَعْبٍ ضَعيفٍ وكفُّكَ مخضوبة ُ من دِماهُ وَسِرْتَ تُشَوِّه سِحْرَ الوجودِ وتبذرُ شوكَ الأسى في رُباهُ رُوَيدَكَ! لا يخدعنْك الربيعُ وصحوُ الفَضاءِ، وضوءُ الصباحْ ففي الأفُق الرحب هولُ الظلام وقصفُ الرُّعودِ، وعَصْفُ الرِّياحْ حذارِ! فتحت الرّمادِ اللهيبُ ومَن يَبْذُرِ الشَّوكَ يَجْنِ الجراحْ تأملْ! هنالِكَ.. أنّى حَصَدْتَ رؤوسَ الورى ، وزهورَ الأمَلْ...