تابعنا وبكل أسى وحزن عميقين نبأ توقيف أحد أبناء بونعمان ضمن الخلية الإرهابية ، مؤخرا،ونسجل بأسف بليغ تطبع ابنائنا بمثل هذه السلوكات المشينة والتي لم تكن بلدتنا الهادئة الوديعة تعرفها قط ،ولا سمعنا عنها في صفوف ابائنا وابنائنا من بعدهم ، بل كل ما يسود هو اسراب وجماعات من المتصوفة أو ما يصطلح عليه في أوساطنا ب( الفقراء...