المظيلة مدينةتجعلك تحبّها دون أسباب، تتغلغل فيك كلّما تعمقت فيها...ولدت فيها أم جئتها زائرا، حظورها لنيكون لك عاديا كما عودتك المدن التّي تعرف.للمظيلة سحرها الخاص.. سحر اختلطبترابها، وحتى بالرائحة المنبعثة من معملها، في ابتسامة وحتّى تكشيرةأهلها.. سحر تشربه في مائها.. تحسه في بردها القارص شتاءا.. وحرّها الذي لايطاق...