تعيش مدرسة الثكنة وضعا كارثيا جد خطير بعد أن تم هدم أسوارها التي تحفظ حرمتها بسب تقادمها، مما جعلها قبلة للغرباء والرعاة بقطيعهم وماشيتهم.. ووكرا سهلا لكل المنحرفين للتسكع بمساحاتها وإتلاف مرفقها وبنياتهاوإلحاق الأذى بأطرها وتلامذتها جسديا ونفسيا. والأخطر من هذا أن بعض المجرمين والمبحوت عنهم اتخدو منها مقرا لهم للإختباء...