إنني أترحم على عبد الناصر ، وصورته لاتفارق خيالي أبدا .. وخصوصا عندما كان يزور أي دولة في العالم - كانت الجماهير تصطف بمئات الآلاف على جوانب ألطرقات لكي ينظرون إليه ويؤدون له التحية والأعجاب والإحترام - وينثرون عليه وعلى جميع مرافقية الورود والزهور ويوزعون الإبتسامات - حتى في الدول ألعظمى مثل روسيا وغيرها هو المدمر كالإعصار في...