فضاءات جاسر عبد الحميد الشمالات

خبار بلادي

جاسر عبد الحميد الشمالات

الصفحة الرئيسية

مسجــل فــــي: غور الصافي | الكرك | الأردن |
مسجــل منــــذ: 2011-12-07
آخـــر تواجــــــد: 2012-04-25 الساعة 15:10:08
محموع النقط: 2

إعلانات


عاش بين أهله عيشة ترفٍ و نعيمٍ.عاشتْ مع جدتها يتيمةَ الوالدين حياةً بائسةً غلبَ عليها طابعُ الفقرِ.استيقظَ باكراً و حزمَ أمتعتَه و انتظرَ وصولَها .شعر أنها تأخرتْ نظرَ إلى ساعتِه و كانتْ دقاتُ قلبه تسبقُ دقاتِ عقارِبِها.وقف ينظر من النافذة علها تأتي و تصدق بوعدها لكن بلا جدوى.عاد و جلس فاقداً الأمل من مجيئها.أحبها منذ الصغر ولم...



بسم الله : أي أبدأ مستعينا بالله /الرحمن : أي ذو الرحمة الواسعة لجميع الخلق /الرحيم : أي ذو الرحمة الخاصة لعباده /الحمد لله : الحمد: الثناء على الله بما له من كمال الصفات و جزيل الأنعام /رب العالمين : معنى ( رب العالمين ) مالكهم و مربيهم و مدبر شؤونهم /ملك يوم الدين : أي يوم الجزاء و الحساب على الأعمال و هو يوم القيامة /إياك نعبد : أي فلا...



السلام عليكم دار قوم مؤمنين...تلك القطعة من الأرض التي حوت أجساد من هم سبقونا بالموت وسترت عوراتهم أصبحت سكنا لهم من بعد حياتهم فمنهم الصغير و منهم من هو في ريعان شبابه و منهم من هو كبير أو كهلو من بين هؤلاء شقيقي المرحوم الغالي ( تيسير عبد الحميد عبد الشمالات )اللهم اغفر لتيسير و ارحمه و عافه و اعف عنه و أكرم نزله و وسع مدخله باعد...



أين أنت ... أين أنت ... . غاب طويلا من بعد كثرة اللقاء و كثافة الجلسات و السهرات ... ما الذي سرقك منا أو ما الدافع لهذا الجفاء أم هل أنساك سكنك بالمدنية ذلك التراب الذي عشنا عليه معا تراب الأغوار المجبول بعرق أهلها .



إلى المرأة التي حملتني وهنا على وهن ... لك من التحية وباقات الحب ...أنت المربية أنت الحياة لي كم وددت لو أنني الآن ملقا بين أحضانك لأعود صغيرا كما كنت فيما سلف تحمليني معك أينما ذهبتي و أكون شغلك الشاغل ...أتمنى من الله أن يمد في عمرها و يديم عليها الصحة والعافية و أن يبعد عنها كل شر



مستجدات مقاطع اليوتوب

ليس لـ: جاسر عبد الحميد الشمالات أي مقطع في مكتبة مقاطع أشرطة اليوتوب!...

من مواقعنا:

مستجدات ألبومات الصور

ليس لـ: جاسر عبد الحميد الشمالات أية صورة في ألبومات الصور!...

مستجدات دلائل المواقع

ليس لـ: جاسر عبد الحميد الشمالات أي رابط في دلائل المواقع والروابط!...

مشاركة: