مسجــل فــــي:
عين الشعير
|
الشرق
|
المغرب
|
مسجــل منــــذ: 2011-01-23 آخـــر تواجــــــد: 2011-02-13 الساعة 21:02:07 محموع النقط: 7.2 |
الأهداف تنمية المجال الثقافي والتربوي الاهتمام المجال الصحي الاجتماعي و الفلاحي الأنشطة المنجزة بناء مقر للجمعية يتسع للعديد من الأنشطة المختلفة. اقتناء سيارة الإسعاف يستفيد منها ساكنة المنطقة والضواحي. قامت الجمعية بعدة انشطة ثقافية منها ايام ثقافية للتعريف بتراث المنطقة , معرض الكتاب ,سهرات فنية لتشجيع الشباب على ابراز طافتهم ومواهبهم الفنية والرياضية. حفل لصالح ابناء مدرسة عمر بن الخطاب بعين الشعير. العديد من اللقاءات مع الساكنة لمعرفة حاجياتهم وكدا...
40 فاعلا محليا يستفيدون من دورتين تكوينيتين في تقنيات التواصل والتسيير الإداري…عين الشعير(إقليم فجيج) 30-11-2010- نظمت جمعية الألفية الثالثة لدعم التنمية القروية بعين الشعير( 154 كلم عن فجيج )، على مدى أربعة أيام، دورتين تكوينيتين لفائدة أربعين ناشطا محليا الأولى حول تقنيات التواصل وتدبير الخلافات والثانية حول التسيير الإداري والمالي للجمعيات. وقد خصصت الدورة الأولى للتكوين في تقنيات التواصل وتدبير الخلافات شارك فيها عشرون فاعلا محليا تم تنشيطها من طرف السيدين...
يعاني إقليم فجيج من معضلة البطالة التي تمس شرائح واسعة من أبناء هذا الإقليم، وباعتبار نهاية كل سنة نهاية للقراءة والتمحيص في ما تحقق، وما يجب أن يتحقق لهذه الفئة مستقبلا؛ فقد عرف هذا الإقليم خلال هذه السنة موجة من الإحتجاجات شنتها الإطارات التي تدافع عن حقها في التشغيل، وكان من نتائجها تحقيق جزء من المطالب بتوظيف 29 معطلا، وإن كان هذا العدد يعتبر من أضعف نسب التوظيف بالمغرب، إذا ما نحن حاولنا وضع مقارنة مع جهات أخرى من المملكة وللإستئناس فقط، سأقدم الأرقام...
در ابراهيم رئيس الجمعية بسم الله الرحمان الرحيم جمعية شباب عين الشعير للتنمية جمعيتنا جمعية مقرها في الجنوب الشرقي للمغرب وبالضط في واحة عين لبشعير , عين الشعير، داخل مجالها الجغرافي كقرية ، تنام وتستفيق 182 أسرة ، تطلّ على واحة جميلة جدّا تبلغ مساحتها 3700 هكتار تقريبا، وبساتين صالحة للزراعة ترويها ساقية سارية على جنباتها، تبلغ مساحتها تقريبا 650 هكتارا، ومجموعة من الأراضي البورية تٌكوّن حزاما محيطا بالواحة على مساحة 800 هكتار ، لتجعل أخيرا من هذه الواحة لؤلؤة في...
إذا كان إقليم فكيك بصفة عامة بحواضره وشبه حواضره، أزماته مزمنة وبنيوية زكّتها السلطات الإقليمية المتناوبة والمتعاقبة على تدبير شؤون الإقليم، ولو بدرجات متفاوتة على سٌلّم درجات التناقض والتهميش بين مدنه التي تعرف ضيق حال بصفة عامّة ، ومناطقه القروية التي جعلت من التهميش ملازما لها في تحركاتها وسكناتها، لا انفكاك منه ولا خلاص، لتزداد من حين لآخر تدهورا اجتماعيا خطيرا ينبئ بحدوث أزمات يصعب التنبوء بنتائجها وسوء عقباها لما لتراكمات سالفة من طابع سلبي . وبالواضح،...