علي الجادعي

الشيخة سابته عمر؟ صحيح انها شيخة من كتب انها شيخته لأنه شخص جاهل لا يحب نفسه اولا لأنه ان حب نفسها تعلى بها فوق قمم المعالي وتنزه بننفسه عن الحقد وتباها بنسبه في هام السحاب لماذا لم يعرف عن نفسه ان شيخ مشائخ مديرية أفلح الشام هو شيخي ووالدي وفخري وسندي الشيخ / فيصل علي العبدلي بكل فخر واعتزاز هو رمز المديرية تقف عند كلمته كلمات الجبابره تسكت له افواه العمالقة فاين انت يامن ذكرت سابتتك لتحاورني من انت وماهو اصلك

الحمد لله بعد ان نلت الشرف بقبولي للعضويةارجو الله ان أنال إعجابكم من خلال محادثتي لكم وتنوير عقول الشباب

لكل شباب المديرية هلموا الى هنا

سأعلن رابط المنتدى لجميع الشباب وسأجلهم فيه إبتداءا من الان

سأثبت وجودي من خلال مشاركاتيوسأقول كما قال الشاعروإني وإن كنت آخر زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل

هنا اقف وانا شامخ الرأس بعد أن أثبتت نساء المديرية تواجدها كإمراءة مثالية تراعي شئون منزلها وتحمي قلب حبيبها الذي خلقت من ضلعه ولتحمي قلبه بشرفه وعفتها والتزامها بدينها وأخلاقها معترفة بأن هذا هو حقوقها الطلوبة بكل فخر بعيدا عن تداعيات العصر لحقوق المرآة المزعومة من التبرج والاختلاط قفي شامخة يابنت مديريتي

نحن الان في زمان العولمة والحضارة والسرعةفبادروا بسرعة واصحو من سباتكمايها الشباب اثبتو وجودكم وبينو صحوة شباب المديريةالتحدي قائم هيا لننطلق

الشخص الذي كتب عن سابته عمر شخص لا يدري أنه ان ذكر ما ذكر الا عضوا مميزا بخمات واسعه على مستوى المديرية نظرا لغياب الشباب والأهم هو الحقد الذي يكنه أبناء المديرية لبعضهم حتى على حساب نفسه لم يبالي بأنه قلل من قيمته لماذا لم يخل بمشاركاته العادية الطبيعية ان دل انما يدل على تخلفه وعدم إثباته لقيمته أنا أدعو الشباب كل واحد منكم الان يثبت جداراته ومهاراته وثقافته بالمشاركة هنا والردود على كل مهو من شأنه إضعاف رغبات الشباب وكبتهم هيا لنحلق في سماء المعرفة ولنحب بعضنا...

يتواجد الكثير من شباب المديرية في شتى بقاع المعمورة ويمتازون بالتحييز الرياضي المثير لغير اندية الجمهورية عجبا لهم يتركون رياضاتهم ويتعصبون للغير ألا أيها الشعب حولوا مرة أخرى لأن البداية كانت مثيرة عندما تم افتتاح نادي الشباب بالمديرية وتمت محاربته لماذا التخلف إبدأو من جديد

تحظى مديرية أفلح بنقلة حضارية عمرانية للمدارس التربوية طبيعية كسائر المديريات الا انه تصبح مأوى ومرتع للتبدد والظلم من حيث أن حكومتنا الرشيدة وظفت أجندة من المرتزقة البلاطجة كما تسميهم بأخذ أموال الناس بالباطل مع العلم بأن ميزانية التربية والتعليم ليست بحاجة لمثل هذه الحالات من البلاطجة حيث يقمون بأخذ رسوم على صرف الكتب المقررة وكذلك للجلوس على كرسي الدراسة لابد من دفع الضريبة (الجزية ) للبلاطجة هام جدا إذا كان لكرسي الدراسة ثمن !!!! تخيل! كم ثمن كرسي الرئاسة؟...