فضاءات محمود الهلال

خبار بلادي

محمود الهلال

الفضاءات العامة

مسجــل فــــي: سراقب | إدلب | سوريا |
مسجــل منــــذ: 2011-04-21
آخـــر تواجــــــد: 2011-04-28 الساعة 21:44:33
محموع النقط: 1.6

إعلانات


>> محمود الهلال >> الفضاءات العامة

الموقع الجغرافي سراقب اليوم عقدة طرقية هامة..أكسبتها شهرة وحركة تجارية نشطة ,فازدهرت فيها الزارعه بشكل ملحوظ من الحبوب إلى الزيتون ..إلى الخضروات والقطن والشوندر السكري. تمتد سراقب على مساحة17000 هكتار تحتضن الكثير من المنشات الهامة مثل المركز الثقافي -مؤسسة العمران- الفرن الآلي - المصرف الزراعي- المستوصف الصحي- المدارس بكافة مراحلها و أنواعها. يبلغ عدد سكان سراقب أكثر من 35.000 نسمة يعشقون مدينتهم وهم أشبه بورشة عمل للارتقاء بالمدينة للمكانة التي تستحق. كما انها تقع...



أول ذكر لمدينة سراقب لعل أول من ذكرها في المصادر التاريخية عبدالقادر النعيمي الدمشقي، المتوفى سنة 978 هجرية، في كتابه "الدارس في تاريخ المدارس" تحقيق إبراهيم شمس الدين، ونشرته دار الكتب العلمية في بيروت سنة 1410 هجرية، حيث يقول في الجزء الثاني، الصفحة 184، ما نصه: "التربة البرسيائية الناصرية بسويقة صاروجا غربي الشامية البرانية أنشأها والجامع لصيقها الحاجب الكبير بدمشق برسباي الناصري ووقف عليها وقفا جيدا جليلا ثم تولى نيابة مدينة طرابلس ثم حلب المحروسة ثم طلب...



نادي سراقب الرياضي يُعد نادي سراقب، من أعرق الأندية الرياضية في محافظة إدلب، وصاحب سجل حافل بالبطولات في مختلف ضروب المنافسات، التي حققها على المستويين المحلي والقطري نادي سراقب الرياضي تأسس النادي عام 1980 يعد نادي سراقب من اعرق الانديه السوريه بمحافظة ادلب كان ولايزال يقدم المواهب للاندية الدرجه الاولى والنجم مناف رمضان كان اولى هذه المواهب شاهد اجمل اهداف مناف رمضان النجم السوري صاحب اجمل هدف سوري حتى الان



سراقب يا قبلة العاشقين ويا محفلا للكرام رفيع سراقب يا نسمة من رحيق ويا طفلة للورد تبيع سراقب انت عيون العذارى وانت ندى في الزهور يضيع وانت السنابل حف الدروب وسوسنة في مروج الربيع واحار وأسى اذا غبت عنك ويعرف اني حننت الجيع اخال الشوارع ملئى صحابا رواحا غدوا بليل بديع واذكرها الامسيات اللواتي قضينا نباري بظرف رفيع فيمتزج الحزن بالعشق عندي وينصب نارا تذيب الصقيع واسعى اليك كسعي السحاب الى قمة من شموخ تريع واسمو واسمو كما النسر اسمو وفي غير منجعي قد اضيع وما ان ارى...