الرياضة بين انحلال الاخلاق والاحتراف فى كفر ابشيش
احببت ان اتكلم فى هذا الموضوع الخاص لما رايت من اهمية الكتابة فيه اولا الرياضة شىء مستحب للمسلم ان يهتم بواجب جسده عليه لااقول الرياضة بمفوهما الخاص وهو احتراف لعبة من اللعب المعروفة ككرة القدم او غيرها ولكن الرياضة عموما بمفهومها العام وهو كل ما يقوم الجسم بكسر القاف فقد يكون الانسان فى عمله رياضى او فى بيته ,,,,,,لااحب ان استطرد ولكن ماشدنى للكتابة فى هذا الموضوع مارايته اليوم الخميس فى ملعب كرة القدم المستعار من المدرسة الاعدادية لحين ان ياتى الله بالفرج ههههههه.....من انحطاط فى الاخلاق بين الشباب خاصة من اعمارهم بين العشرين والثلاثين فاذاقارنت بين هؤلاء الشباب وبين الاعبين الكبار فى الاندية والمنتخبات لاتجد ادنى اخلاق مع العلم والاخذ فى الحسبان قلة احتراف هؤلاء الشباب لاتقان اللعب فكان اولى بهم ان يقتدوا باخلاق هؤلاء الاعبون المحترفون لا ان يرى منهم كل سوء وقلة ادب مع احترامى لكل محترم وهم قلة فى نظرى ومن سمع لا كمن راى ,,,, اهيب بكل الشباب ان يعلموا ان الرياضة ليست غاية ولكنها وسيلة للتضامن والتعارف التسلية والادب فان لم يوجد هذا الاحترام بين الشباب فلا خير فيها اذ هى توضغ الحقد والتنافر بين بعضهم البعض حيث ترى الصغير يسب الكبير والكبير لايحترم عقل الصغير وهكذا دواليك ,,,,,على كل الاحترام والادب طبع فى الانسان يظهر وقت الاحتاك باخرين فاذا وجدت رياضى بلاادب فهذاغير رياضى الرياضة ادب واحترام وليست مرتع لكل ساقط الاخلاق والقيم وللموضوع بقية ان شاء الله .