حل الموسم الدراسي الجديد ، وعلى ما يبدو بدايته جد مشجعة ، ومقنعة نظرا للإرتياح الكبير المعبر عنه من لدن الآباء وأمهات التلاميذ على المستوى الإبتدائي . أما على المستوى الإعدادي والُثانوي والجامعي فعدم الإرتياح والقلق المتزايد هو السمة الطاغية وسط غالبية الأسر المعنية ،بجماعة كيسان .
هذا القلق له ما يبرره فعلى المستوى الإعدادي والثانوي جماعة كيسان لا تتوفر إعدادية ولا على ثانوية ولا نقل مدرسي ، وهنا نستحضر مآسي النقل السري ، المؤدى عنه وأشياء أخرى لا داعي لذكرها خصوصا بالنسبة للفتيات .
أما على المستوى الجامعي فلا حديث إلا على الحي الجامعي وكيفية ولوجه ، ودائما الهم الكبير والإشكالية هي الفتات القروية .
تقييم:
0
0
مشاركة:
التعليق على الموضوع
لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...
...........................................
=== إضافة تعليق جديد ===
في موقع خبار بلادي نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماتنا. وبالضغط على OK، فإنك توافق على ذلك، ولمزيد من المعلومات، يُرجى الاطلاع على سياسة الخصوصية.