حكاية حياة-الحلقة التانية-
في مدينة الوليدية الهادئة تزوجت حياة بأجنبي ضمن لها الاستقرار كما تعهد بتربية أبنائها وتعليمهم و بالتالي كان من البديهي أن تطلب حياة من قريبتها تسليمها إبنتها غير أن هده الاخيرة رفضت مبررة دلك بأن البنت لا تمت بصلة للضحية و انهالت عليها بالضرب هي وعشيرتها دون خوف او مبالاة.والاكتر من دلك أن هده السيدة ومن معها اصبحوا يهددونها و يتعقبونها اينما حلت و ارتحلت حتى أصبحت حياة تعيش في كابوس حقيقي .و أمام هده المستجدات لم تجد حياة بدا من التوجه الى مركز الدرك الملكي بالوليدية همها الوحيد هو أن تنصفها العدالة.