رياح التغيير وسنة الحياة
يقول القول القائل كل زمن وله دولة ورجال وهذة حقيقة فعلا لا احد ينكرها بدليل اننا تتذكر ما مضى ونتحصر علية من زمان بحلوة ومرة برجالة ومبادئة وقيمة وتقاليدة وعلشان كدا بنقول علية الزمن الجميل ولكن هى سنة الحياة لاشئ يدوم على حالة سواء كان زمان ام مكان ام انسان الخ الخ ولكن اذا كانت هذة سنة الحياة ورياح التغيير اين المجتمع الذى نعيش فية اين دورة فى تحقيق التواصل بين تعاقب الا زمان والا نسان بمعنى الم يكن فى ذهن المجتمع ان دوام الحال من المحال
الم يكن فى ذاكرة المجتمع ان ان هناك قرن قد اتاة الكبر وحان موعد رحيلة وبداية قرن جديد
الم يكن فى ذهن المجتمع ان الا جيال الكبيرة فى الزمن المنصرم هى الا خرى اصبحت تلملم صفحاتها فى الحياة وان اجيالا اخرى جديدة بدات تنمو وتتكاثر ويجب ان يحدث لها تواصل ما بين القيم والحديث
للا سف ان ما نراة الا ن فى مجتمعاتنا من اجيال نستنكر انها امتداد لمن سبقها
الم يكن فى ذاكرة المجتمع ان البيئة الريفية فى مجتمعنا هى الا خرى قد حل بها رياح التغيير وانا لست ضد التغيير ولا النهضة ولكنى ضد محو هوية بيئتى الريفية والتى تلونت الان با العبائة الحضرية فأصبحنا نرى القرية الريفية وكأنها مدينة فى وسط بيئة زراعية بل انها اصبحت تستنكر تلك البيئة الزراعية بها والله دا حرام
اننى الوم على المجتمع فى عدم الا هتمام بالتواصل بين الا جيال وبين الا زمان وبين البيئة وفيما ألت الية الان ما نحن علية
فأصبحنا نرى جيلا لا ينتمى لسابقة لا فى العادات ولا التقاليد ولا فى الشكل ولا الهوية واصبح منفتحا على التغيير لدرجة انة نسا انه ابن هذة البيئة واصبحت القرية الا ن نرى بها ما كانت تتحللى بة المدينة فى الزمن السابق بمميزاتة وعيوبة والاكثر عيوبة اصبحت القرية الا ن مسرحا لجميع انواع الجرائم وهذا لم يكن من شيمها سابقا وسكانها لا ينتمون لها الا مكاننا
كان يجب على المجتمع ان يكون همزة الوصل بين كل هذة العوامل والا طراف حتى لا يحدث ما حدث من خلل فى الجينات الوراثية للا جيال والمكان و الزمان
هى رياح التغيير نعم هى سنة الحياة نعم لكن المبادئ والقيم والا خلاق والعادات والتاليد لا تتجزء مهما كان
الم يكن فى ذاكرة المجتمع ان ان هناك قرن قد اتاة الكبر وحان موعد رحيلة وبداية قرن جديد
الم يكن فى ذهن المجتمع ان الا جيال الكبيرة فى الزمن المنصرم هى الا خرى اصبحت تلملم صفحاتها فى الحياة وان اجيالا اخرى جديدة بدات تنمو وتتكاثر ويجب ان يحدث لها تواصل ما بين القيم والحديث
للا سف ان ما نراة الا ن فى مجتمعاتنا من اجيال نستنكر انها امتداد لمن سبقها
الم يكن فى ذاكرة المجتمع ان البيئة الريفية فى مجتمعنا هى الا خرى قد حل بها رياح التغيير وانا لست ضد التغيير ولا النهضة ولكنى ضد محو هوية بيئتى الريفية والتى تلونت الان با العبائة الحضرية فأصبحنا نرى القرية الريفية وكأنها مدينة فى وسط بيئة زراعية بل انها اصبحت تستنكر تلك البيئة الزراعية بها والله دا حرام
اننى الوم على المجتمع فى عدم الا هتمام بالتواصل بين الا جيال وبين الا زمان وبين البيئة وفيما ألت الية الان ما نحن علية
فأصبحنا نرى جيلا لا ينتمى لسابقة لا فى العادات ولا التقاليد ولا فى الشكل ولا الهوية واصبح منفتحا على التغيير لدرجة انة نسا انه ابن هذة البيئة واصبحت القرية الا ن نرى بها ما كانت تتحللى بة المدينة فى الزمن السابق بمميزاتة وعيوبة والاكثر عيوبة اصبحت القرية الا ن مسرحا لجميع انواع الجرائم وهذا لم يكن من شيمها سابقا وسكانها لا ينتمون لها الا مكاننا
كان يجب على المجتمع ان يكون همزة الوصل بين كل هذة العوامل والا طراف حتى لا يحدث ما حدث من خلل فى الجينات الوراثية للا جيال والمكان و الزمان
هى رياح التغيير نعم هى سنة الحياة نعم لكن المبادئ والقيم والا خلاق والعادات والتاليد لا تتجزء مهما كان