الطريف الغير المصنفة الرابطة بين أورتزاغ كيسان عبر دوار المونية .
مما لا شك فيه أن أي تنمية محلية أو وطنية لا يمكنها أن تتحقق ، إلا ببنية تحتية قوية وتستجيب للمعايير الوطنية على الأقل ، ونحن نطمح للمعايير الدولية .ومن أهم البنيات التحتية الواجب توفرها طرق جيدة ، تريح مستعمليها ، ولا أقول تجلب مستعمليها .والطريق موضوع حديثي هذا اليوم هي الطريق الغير المصنفة الرابطة بين جماعتي أورتزاغ وكيسان على مسافة حوالي 14 كلم ، التي تعيش حالة أقل ما يمكن القول عنها أنها كارثية ، وأذكر بأنها طريق تربط بين إقليمين مهمين تاونات وشفشاون .السؤال مطروح على الوزارة الوصية ؟ لأن المواطن لايعرف الإتفاقيات المبرمة مع الجماعات المحلية أو البرامج الوزارية ؟ وإنما يهمه إصلاح الطرق ، لأنه يؤدي ضرائب السير على الطرق .