تلاميذ
تلاميذ يتنقلون مسفة 20كم مشيا على الأقدام أو إنتضار سيارات وشاحنات للإلتحاق بمقاعد الدراسة ولزولة دراستهم في منطقة سوق لثنين ببلديةتاشتة زقاغة ولاية عين الدفلى في مشهد دأم يتجدد يوميا لايرى إلا في سنوات الستينات إن لم نقل في العصور البدأئيةتلاميذ يتنقلون لمسافة 20كم على الشحنات وحت على الأقدام ومازد الطين بلة هو تماطل تلك السلطات ألمعنية وغياب جمعيات أولياء التلاميذ من إمدادهم بالنقل المدرسي يوجد النقل لكنه ينقل البنات دون البنين وكأن الأطفال مقصون من التعليم تلاميذلم يمنعهم صغرسنهم من المغامرة بين الغابات (11سنة)قبل ان ينسجالصباح خيوطه للشيءسوى للتعليم يقول رسول صلى الله عليه وسلم اطلبو العلم ولو في الصين ولكن يمتفيرات جديدة كما يقال اطلبو العلم ولو في تاشتة القليل ممن سعفهمالحظ في التحويل للبلدية المجاورة بلدية بريرة وهب تبغة لولاية شلف تبغدغن مقرسكناهم بسبعة كم فرسالتنا نحن من خلال هذا الموقع الإجتماعي هو لفت إنتاه كل مسؤول للنظر في مستقبل اولادنا لكي لا يضيع جيل
نتمنى ان يسمع النداء سكان سوق لثنين
بتصرف
نتمنى ان يسمع النداء سكان سوق لثنين
بتصرف