انواع القلوب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنواع القلوب فى القرآن الكريم
ذكر الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم
أنواعاً كثيرة من القلوب منها
أنواعاً كثيرة من القلوب منها
القلبُ السَّلِيْمْ : وهو مخلص لله وخالٍ من الكفر والنفاق والرذيلة
{ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }
القلبُ المُنِيْبْ : وهو دائم الرجوع والتوبة إلى الله مقبل على طاعته
{ مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ }
{ مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ }
القلبُ المُخْبِتْ : الخاضع المطمئن الساكن
{ فتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ }
{ فتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ }
القلبُ الوجِلْ : وهو الذي يخاف الله عز وجل ألاَّ يقبل منه العمل
وألاَّ يُنَجَّى من عذاب ربِّه
وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَاآتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ
وألاَّ يُنَجَّى من عذاب ربِّه
وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَاآتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ
القلبُ التَّقِّيْ : وهو الذي يعظِّم شعائِر الله
ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى}
{الْقُلُوبِ
ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى}
{الْقُلُوبِ
القلبُ المَهْدِي : الرَّاضي بقضاء الله والتَّسليم بأمره
{ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ }
{ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ }
القلبُ المُطْمَئِنْ : يسكن بتوحيد الله وذكره
{ وتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّه }
{ وتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّه }
القلبُ الحَيَّ : قَلْب يَعْقِل مَا قَدْ سَمِعَ مِنْ الْأَحَادِيث
الَّتِي ضَرَبَ اللَّه بِهَا مَنْ عَصَاهُ مِنْ الْأُمَم
{ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ }
الَّتِي ضَرَبَ اللَّه بِهَا مَنْ عَصَاهُ مِنْ الْأُمَم
{ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ }
القلبُ المَرِيْضْ : وهو الذي أصابه مرض مثل الشك
أو النفاق وفيه فجور ومرض في الشهوة الحرام
{ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ }
أو النفاق وفيه فجور ومرض في الشهوة الحرام
{ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ }
القلبُ الأَعْمَى : وهو الذي لا يبصر ولا يدرك الحق والإعتبار
{ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ }
{ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ }
القلبُ اللَّاهِي : غافل عن القرآن الكريم ، مشغول بأباطيل
{الدنيا وشهواتها ، لا يعقل مافيه{ لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ
{الدنيا وشهواتها ، لا يعقل مافيه{ لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ
القلبُ الآثِمْ : وهو الذي يكتم شهادة الحق
{ وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ }
{ وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ }
القلبُ المُتَكَبِّرْ : مستكبر عن توحيد الله وطاعته،جبار بكثرة ظلمه وعدوانه قلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ
القلبُ الغَلِيْظْ : وهو الذي نُزعت منه الرأفة والرَّحمة وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ
القلبُ المَخْتُومْ : فلم يسمع الهدى ولم يعقله
{ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ }
{ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ }
القلبُ القَاسِيْ : لا يلين للإيمان
ولا يؤثِّرُ فيه زجر وأعرض عن ذكر الله
{ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً }
ولا يؤثِّرُ فيه زجر وأعرض عن ذكر الله
{ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً }
القلبُ الغَافِلْ :غافلا عن ذكرنا ، وآثَرَ هواه على طاعة مولاه
{ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا }
{ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا }
الْقَلْبُ الأَغْلَفْ : قلب مُغَطَّى لا يَنْفُذ إليها قول
الرَّسُول صلى الله عليه وسلم
{ وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ }
الرَّسُول صلى الله عليه وسلم
{ وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ }
القلبُ الزَّائِغْ : مائل عن الحقِّ
{ فأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ }
{ فأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ }
{القلبُ المُرِيْبْ: شاكٍ متحيِّر{وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ