تكريم عمدة القرية
قضاء حوائج الناس عبادة
تعددت أنواع العبادات التي يمكن أن يتقرب بها المسلم في هذه
الأيام المباركة، منها عبادات اشتهرت ولا غنى للمسلم عنها
كالفرائض، ومنها عبادات نسيت أو تناساها البعض، وتأتي على رأس
تلك العبادات المنسية عبادة التعامل والتخلق بخلق الإسلام، التي هي
في الحقيقة المحك الطبيعي لأي التزام يقوم به المسلم نحو ربه، ثم
نفسه والآخرين، ومن بينها عبادة: “التعاون على البر والتقوى”،
التي جعلها الإسلام صفة أساسية من صفات المجتمع المسلم، وحث
عليها، حيث يقول الله تعالى: “وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ
تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ”، قال
العلامة السعدي رحمه الله: “أي ليعن بعضكم بعضاً على البر، وهو اسم
جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأعمال الظاهرة والباطنة من حقوق
الله وحقوق الآدميين”.
ووضع الرسول صلى الله عليه وسلم قضاء حوائج الناس على رأس
أولويات هذا التعاون المطلوب، وجعل من قضاء حوائج الناس بابا عظيما
للخير فقد أخرج ابن أبي الدنيا قوله صلى الله عليه وسلم: “إن لله
عباداً اختصهم بقضاء حوائج الناس، حببهم إلى الخير، وحبب الخير
إليهم، هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة”.
وفى الحقيقة ان الحاج محمد عدلى عمدة قرية كفر على غالى من ضمن الناس التى انعم الله عليها بنعمة قضاء حوائج الناس
فى القرية عندنا واعمالة فى خدمة القرية تشهد على ذلك وكلنا ابناء القرية نشهد لة على ذلك واقترح على اهالى وشباب القرية بتكريم هذا الرجل
تكريم يليق بة واختيارة شخصية العام فى البلدة فهذا اقل واجب لهذا الرجل الكريم وفقة الله وسدد خطاة
تعددت أنواع العبادات التي يمكن أن يتقرب بها المسلم في هذه
الأيام المباركة، منها عبادات اشتهرت ولا غنى للمسلم عنها
كالفرائض، ومنها عبادات نسيت أو تناساها البعض، وتأتي على رأس
تلك العبادات المنسية عبادة التعامل والتخلق بخلق الإسلام، التي هي
في الحقيقة المحك الطبيعي لأي التزام يقوم به المسلم نحو ربه، ثم
نفسه والآخرين، ومن بينها عبادة: “التعاون على البر والتقوى”،
التي جعلها الإسلام صفة أساسية من صفات المجتمع المسلم، وحث
عليها، حيث يقول الله تعالى: “وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ
تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ”، قال
العلامة السعدي رحمه الله: “أي ليعن بعضكم بعضاً على البر، وهو اسم
جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأعمال الظاهرة والباطنة من حقوق
الله وحقوق الآدميين”.
ووضع الرسول صلى الله عليه وسلم قضاء حوائج الناس على رأس
أولويات هذا التعاون المطلوب، وجعل من قضاء حوائج الناس بابا عظيما
للخير فقد أخرج ابن أبي الدنيا قوله صلى الله عليه وسلم: “إن لله
عباداً اختصهم بقضاء حوائج الناس، حببهم إلى الخير، وحبب الخير
إليهم، هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة”.
وفى الحقيقة ان الحاج محمد عدلى عمدة قرية كفر على غالى من ضمن الناس التى انعم الله عليها بنعمة قضاء حوائج الناس
فى القرية عندنا واعمالة فى خدمة القرية تشهد على ذلك وكلنا ابناء القرية نشهد لة على ذلك واقترح على اهالى وشباب القرية بتكريم هذا الرجل
تكريم يليق بة واختيارة شخصية العام فى البلدة فهذا اقل واجب لهذا الرجل الكريم وفقة الله وسدد خطاة