ولاية المسيلة الرائعة
ولاية المسيلة ولاية المسيلة
M'Sila Province
خريطة الجزائر موضح فيها ولاية المسيلة
رقم الولاية 28
مفتاح الهاتف +213 (0) 35
الإدارة
العاصمة المسيلة
الدوائر 15
البلديات 47
الإحصائيات الأساسية
المساحة 18,718كم² (7,227 ميل²)
التعداد 991,846[1] (2008)
الكثافة 53.0/كم² (137.2/ميل²)
بوابة الجزائر
المسيلة من الولايات الداخلية تتكون من 15 دائرة و45 بلدية يحدها من الشمال ولايات سطيف وبرج بو عريريج ومن الغرب ولايتي البويرة والمدية ومن الجنوب ولايتي الجلفةوبسكرة ومن الشرق ولاية باتنة مناخها قاري وهي وسط بين التل والصحراء ومعظم الولاية مستوية يبلغ ارتفاعها من 200 إلى 300 متر فوق سطح البحر وهي عاصمة الحضنة التي كانت عبارة عن مملكة بربرية مستقلة في عهد الرومان.
من بين أعلام مدينة المسيلة القدماء أبو علي الحسن بن رشيق الصقلي ومن أعلامها في القرن العشرين محمد بوضياف أحد كبار من قاموا بالثورة.
واد المسيلة
فهرست [إخفاء]
التقسيم الإداري الدائرة البلدية
أولاد دراج البراكتية - العوايز - المطارفة - السوامع - المعاضيد
الخبانة الخبانة - مسيف - الحوامد -
الشلال الشلال - المعاريف
بن سرور بن سرور - الزرزور - محمد بوضياف
عين الملح عين الملح - عين فارس
امجدل امجدل
جبل مساعد جبل مساعد - سليم
مقرة مقرة - بلعائبة - الدهاهنة - عين الخصراء
سيدي عيسى سيدي عيسى -بني يلمان-بوطي السايح
عين الحجل عين الحجل -سيدي هجرس
المواقع السياحية
كما ان الولاية عرفت في الاونة الاخيرة انجاز اكبر مصنع للأسمنت ببلدية حمام الضلعة (قرية الدبيل) بطاقة انتاجية كبيرة يصل توزيعها إلى مكافة الجزائري وتم انجازه من طرف شركة اوراسكوم للانشاء والصناعة المصرية فرع الجزائر.
جامعة محمد بوضياف
تاريختاريخ المسيلة التي لم يكشف النقاب عن تاريخها القديم بصورة عامة حيث أنها لم تكن محط اهتمام المؤرخين بشكل كبير ، رغم أهميةالمدينة
في بداية الاحتلال الروماني للبلدة أطلق عليها اسم ( زابي ) لأول مرة. وقد تحدثت عنها رحلة أنطوناوالوثيقة الكرتوغرافية المؤرخة في القرن الثالث الميلادي والمسماة بجدول بيتينجر، وكذلك قوائم الأسقفية .
بين أواخر العهد الروماني وبداية العهد البيزنطي شهدت الناحية حروبا دينية اصطدمت فيها القوتان (الدوناتستية ) و(الكاثوليكية) ، وكذا المعارك التي قامت بين بربر الحضنة والأوراس من جانب ضد قوات الاحتلال الوندالي من الجانب الآخر ، حيث خربت في تلك الفترة ، مما جعل البيزنطيون يعاودون الكرة لبنائها من جديد في عهد الأمبراطور البيزنطي جستينيان الأول باشراف قائده ( الجنرال سولومان) وسميت ( زابي جستينيان).
M'Sila Province
خريطة الجزائر موضح فيها ولاية المسيلة
رقم الولاية 28
مفتاح الهاتف +213 (0) 35
الإدارة
العاصمة المسيلة
الدوائر 15
البلديات 47
الإحصائيات الأساسية
المساحة 18,718كم² (7,227 ميل²)
التعداد 991,846[1] (2008)
الكثافة 53.0/كم² (137.2/ميل²)
بوابة الجزائر
المسيلة من الولايات الداخلية تتكون من 15 دائرة و45 بلدية يحدها من الشمال ولايات سطيف وبرج بو عريريج ومن الغرب ولايتي البويرة والمدية ومن الجنوب ولايتي الجلفةوبسكرة ومن الشرق ولاية باتنة مناخها قاري وهي وسط بين التل والصحراء ومعظم الولاية مستوية يبلغ ارتفاعها من 200 إلى 300 متر فوق سطح البحر وهي عاصمة الحضنة التي كانت عبارة عن مملكة بربرية مستقلة في عهد الرومان.
من بين أعلام مدينة المسيلة القدماء أبو علي الحسن بن رشيق الصقلي ومن أعلامها في القرن العشرين محمد بوضياف أحد كبار من قاموا بالثورة.
واد المسيلة
فهرست [إخفاء]
- 1 التقسيم الإداري
- 2 المواقع السياحية
- 3 الاقتصاد
- 4 تاريخ
- 5 أنظر أيضاً
- 6 وصلات خارجية
التقسيم الإداري الدائرة البلدية
أولاد دراج البراكتية - العوايز - المطارفة - السوامع - المعاضيد
الخبانة الخبانة - مسيف - الحوامد -
الشلال الشلال - المعاريف
بن سرور بن سرور - الزرزور - محمد بوضياف
عين الملح عين الملح - عين فارس
امجدل امجدل
جبل مساعد جبل مساعد - سليم
مقرة مقرة - بلعائبة - الدهاهنة - عين الخصراء
سيدي عيسى سيدي عيسى -بني يلمان-بوطي السايح
عين الحجل عين الحجل -سيدي هجرس
المواقع السياحية
- مدينة بوسعادة السياحية وهي من الدوائر وتقع جنوب الولاية حوالي 70 كلم ومدينة برهوم تبعد عن الولاية بحوالي 50 كم شرقاً.
- قلعة بني حماد تاسست عام 1007 م وهي تقع ببلدية المعاضيد 34 كلم شمال شرق الولاية وهي مصنفة من طرف منظمة اليونسكو.
كما ان الولاية عرفت في الاونة الاخيرة انجاز اكبر مصنع للأسمنت ببلدية حمام الضلعة (قرية الدبيل) بطاقة انتاجية كبيرة يصل توزيعها إلى مكافة الجزائري وتم انجازه من طرف شركة اوراسكوم للانشاء والصناعة المصرية فرع الجزائر.
جامعة محمد بوضياف
تاريختاريخ المسيلة التي لم يكشف النقاب عن تاريخها القديم بصورة عامة حيث أنها لم تكن محط اهتمام المؤرخين بشكل كبير ، رغم أهميةالمدينة
- استولى عليها الملك ماسينيسا مابين سنة 200 و193 قبل الميلاد
- احتمى بها الملك يوغرطا هربا من ملاحقة الرومان له سنة 106 ق.م. ، وقبل أن يتجه إلى الغرب .
في بداية الاحتلال الروماني للبلدة أطلق عليها اسم ( زابي ) لأول مرة. وقد تحدثت عنها رحلة أنطوناوالوثيقة الكرتوغرافية المؤرخة في القرن الثالث الميلادي والمسماة بجدول بيتينجر، وكذلك قوائم الأسقفية .
بين أواخر العهد الروماني وبداية العهد البيزنطي شهدت الناحية حروبا دينية اصطدمت فيها القوتان (الدوناتستية ) و(الكاثوليكية) ، وكذا المعارك التي قامت بين بربر الحضنة والأوراس من جانب ضد قوات الاحتلال الوندالي من الجانب الآخر ، حيث خربت في تلك الفترة ، مما جعل البيزنطيون يعاودون الكرة لبنائها من جديد في عهد الأمبراطور البيزنطي جستينيان الأول باشراف قائده ( الجنرال سولومان) وسميت ( زابي جستينيان).
- فتحها الفاتح العربي عقبة بن نافع الفهري) وقاتل الرومان على وادي المسيلة فهزمهم وذهب ملكهم.
- أربة ـ أوربةـ أزبة ـ عدنة ـ عزبة ـ عربة .