زاويه برمشا ياسر على
بسم الله الرحمن الرحيم
لا أظن أني كنت سأصدق لو أن أحداً روى لي .. لكني و الله شاهدت بعيني .. و سمعت بأذني ..
منتهى الإعجاز
حصلت هذه الحادثة أمامي .. أثناء قراءة أحد القراء على أحدى النساء .. بغرض رقيتها من مرض سرطان الدم..
وكانت المفاجأة ...
نطق بداخلها .. أحد الجان .. وهو يصرخ بشدة :
وعند رش جسدها بسرعة من ماء زمزم صار يصرخ (النار لالا .. النار لالا)
وعندما حاولنا أن نضعه في فمها ليدخل في جوفها .. أقسم بالله أنه أغلق فمها بشدة .. وما ستطعنا فتح فمها .. رغم أن بها من الضعف مالله به عليم حالما تعود لوضعها الطبيعي بعد الرقية و بعد سكون الجان فيها.
- وكان ماء زمزم بجانب هذه المريضة في علبة ماء صحة صغيرة .. وبقية الماء في جوالين تحت سريرهافي غرفتها بالمستشفى ..
- وكانت لا تشرب إلا منه منذ دخولها - من شهر كامل - المستشفى و اكتشاف المرض
وبعد أخذ و عطاء بين القارئ وهذا الجني النصراني .. صار يساوم و يفاوض القارئ في الخروج من جسد هذه المرأة مقابل :
- إخراج ماء زمزم من غرفتها .
- عدم شربها نهائياً من هذا الماء الذي يضعفه و يتعبه .
- التوقف عن رقيتها .
- منع ذويها من تحصينها بأذكار الصباح و المساء
- عدم دهنها بزيت الزيتون المقرئ عليه الرقية .
-
-
-
وقصة يطول ذكرها .. لكن العبرة بإعجاز هذا الماء الذي يُخيف الشياطين .. و يؤذيهم
نصيحتي الصادقة
لكل من يعاني مرضاً عضوياً أو نفسياً ..
عليك بماء زمزم
و الرقية الشرعية
و المداومة ... المداومة عليهما ..
حيث أن هذه المريضة ظل أهلها يرقونها ويحضرون لها الرقاة في المستشفى عدة مرات في اليوم بشكل مكثف ؛ مع الدهن بزيت الزيتون المقرئ عليه .. وشرب ماء زمزم المقرئ عليه فقط .. و استمرار التحصين
ومن لم يستطع الرقية بنفسه فليسارع بالذهاب لراقي موثوق به على أن رقيته لنفسه أفضل ؛ ثم رقية أهله عليه
رأيت فيهما إعجازاً لا يُوصف
فو الله ما كان يخطر بال أحدنا أن تكون هذه المريضة مسكونة و اكتشفنا أنها مسكونة باسرة كاملة من الجان .. وصار يغالبها بنوم شديد في صلاتها ليقاوم اتصالها بالله و ليضعفها
فحسبنا الله و نعم الوكيل
لا أظن أني كنت سأصدق لو أن أحداً روى لي .. لكني و الله شاهدت بعيني .. و سمعت بأذني ..
منتهى الإعجاز
حصلت هذه الحادثة أمامي .. أثناء قراءة أحد القراء على أحدى النساء .. بغرض رقيتها من مرض سرطان الدم..
وكانت المفاجأة ...
نطق بداخلها .. أحد الجان .. وهو يصرخ بشدة :
وعند رش جسدها بسرعة من ماء زمزم صار يصرخ (النار لالا .. النار لالا)
وعندما حاولنا أن نضعه في فمها ليدخل في جوفها .. أقسم بالله أنه أغلق فمها بشدة .. وما ستطعنا فتح فمها .. رغم أن بها من الضعف مالله به عليم حالما تعود لوضعها الطبيعي بعد الرقية و بعد سكون الجان فيها.
- وكان ماء زمزم بجانب هذه المريضة في علبة ماء صحة صغيرة .. وبقية الماء في جوالين تحت سريرهافي غرفتها بالمستشفى ..
- وكانت لا تشرب إلا منه منذ دخولها - من شهر كامل - المستشفى و اكتشاف المرض
وبعد أخذ و عطاء بين القارئ وهذا الجني النصراني .. صار يساوم و يفاوض القارئ في الخروج من جسد هذه المرأة مقابل :
- إخراج ماء زمزم من غرفتها .
- عدم شربها نهائياً من هذا الماء الذي يضعفه و يتعبه .
- التوقف عن رقيتها .
- منع ذويها من تحصينها بأذكار الصباح و المساء
- عدم دهنها بزيت الزيتون المقرئ عليه الرقية .
-
-
-
وقصة يطول ذكرها .. لكن العبرة بإعجاز هذا الماء الذي يُخيف الشياطين .. و يؤذيهم
نصيحتي الصادقة
لكل من يعاني مرضاً عضوياً أو نفسياً ..
عليك بماء زمزم
و الرقية الشرعية
و المداومة ... المداومة عليهما ..
حيث أن هذه المريضة ظل أهلها يرقونها ويحضرون لها الرقاة في المستشفى عدة مرات في اليوم بشكل مكثف ؛ مع الدهن بزيت الزيتون المقرئ عليه .. وشرب ماء زمزم المقرئ عليه فقط .. و استمرار التحصين
ومن لم يستطع الرقية بنفسه فليسارع بالذهاب لراقي موثوق به على أن رقيته لنفسه أفضل ؛ ثم رقية أهله عليه
رأيت فيهما إعجازاً لا يُوصف
فو الله ما كان يخطر بال أحدنا أن تكون هذه المريضة مسكونة و اكتشفنا أنها مسكونة باسرة كاملة من الجان .. وصار يغالبها بنوم شديد في صلاتها ليقاوم اتصالها بالله و ليضعفها
فحسبنا الله و نعم الوكيل