محمد عايد السخني مسجــل فــــي: سلوك | محافظة الرقة مسجــل منــــذ: 2011-10-13 مجموع النقط: 43 |
من بلدة سرغايا خرج منها المرحوم الشاعر الاستاذ ديب عنقود وقد صدر له عدة دواوين وقصص منها احزان الاصيل والشاعر كان مدرسآ في البلدة مايزيد عن ثلاثون عامآ
قطعتَ البارحة كلّ إشارات المرور... لم تميّز أخضراً من أحمر..فالألوان لم تكن في قاموسك الفطري.. بل عنتك نهايات كلّ طريق مررتَ فيه.. استوقفتْكَ أكثر من ذكرى واستحضرتكَ صور كانت في مقدمة انتصاراتك الذاكريّة.. ومالبثت أن وهبتكَ مكانها وتخلّت عن شرف الأولويّة الفائضة بكثير من راحة الضمير.. أفردتَ ذاكرتك لبقايا صور تخلّت عنّك في لحظة... تركتكَ محمومَ الوجنة والقلب ..كأنّك في أوج ولعك العاطفي... لَكم أرقّتكَ تلكَ الطرق ...حفظتَ من كلّ زاويّة وجهةً مررتَ بها..حباً...
اجمل الكلمات فى وصف النساء ليس صحيحاً أن جسَدَكِ.. لا علاقة له بالشعر.. أو بالنثر, أو بالمسرح, أو بالفنون التشكيلية.. أو بالتأليف السمفوني.. فالذين يطلقون هذه الإشاعة, هم ذكور القبيلة.. الذين احتكروا كتابة التاريخ.. وكتابة أسمائهم في لوائح المبشرين بدخول الجنة.. ومارسوا الإقطاع الزراعي, و السياسي, و الاقتصادي, و الثقافي و النسائي.. و حددوا مساحة غرف نومهم.. و مقاييس فراشهم.. و توقيت شهواتهم.. و علقوا فوق رؤوسهم آخر صورة زيتية للمأسوف على فحولته.. أبي زيد الهلالي!!.. 2 ليس...
اكتبي ما تشائين كلما أمسكت القلم لأكتب عنك هاجمتني أسراب الحمام وعرائش العنب ... وقوافل الكواكب . وأقف معهم حائراً ... كيف أكتب وكيف أجيء وماذا أقول ؟! أحتارُ فأملأ جيوبي بالحنين ... والأحلام ... والنجوى ... وأزرع على كفي الخوخ ... والكرز ... والصنوبر ... أتحولُ إلى هتافٍ جميلٍ ... فتورق أفكاري شموساً وإبداعاً ...وتنبت على جذع كلماتي ملايين الفراشات وبدلاً من أن أكتب ... تكتبني اللحظة ... حيرةً ... وارتعاشاً ... وخوفاً ... وأظل أُسائِلُ نفسي كيف أكتب ؟ وكيف ستقرئين ما أكتب ؟! ما كنت أعرف...
اكتبي ما تشائين كلما أمسكت القلم لأكتب عنك هاجمتني أسراب الحمام وعرائش العنب ... وقوافل الكواكب . وأقف معهم حائراً ... كيف أكتب وكيف أجيء وماذا أقول ؟! أحتارُ فأملأ جيوبي بالحنين ... والأحلام ... والنجوى ... وأزرع على كفي الخوخ ... والكرز ... والصنوبر ... أتحولُ إلى هتافٍ جميلٍ ... فتورق أفكاري شموساً وإبداعاً ...وتنبت على جذع كلماتي ملايين الفراشات وبدلاً من أن أكتب ... تكتبني اللحظة ... حيرةً ... وارتعاشاً ... وخوفاً ... وأظل أُسائِلُ نفسي كيف أكتب ؟ وكيف ستقرئين ما أكتب ؟! ما كنت أعرف...
أبو جَهْل.. يشتري (فليتْ ستريتْ) 1 هل اختفتْ من لندنِ؟ باصاتُها الجميلةُ الحمراءْ . وصارت النوقُ التي جئنا بها من يَثْرِبٍ واسطةَ الرُكُوبِ ، في عاصمة الضبابْ؟ تسرَّبَ البدوُ إلى قصرِ بكنْغهَامٍ ، وناموا في سرير الملكهْ والإنجليزُ ،لَمْلَمُوا تاريخَهُمْ... وانصرفوا.. واحترفوا الوقوفَ -مثلما كُنَّا- على الأطلالْ.... 3 في (سُوهُو) وفي (فيكتوريا).. يُشَمِّرُونَ ذَيْلَ دشْدَاشَاتِهمْ ويرقصونَ الجازْ... 4 هل أصبحت انجلترا؟ وسَمْفُونيّةِ النِعَالْ؟؟ 5 هل أصبحتْ إنْجلترا؟...