osman alneser مسجــل منــــذ: 2011-05-11 مجموع النقط: 1.6 |
هل ترى أن إيقاف امتحانات الشهادتين الأساسية والثانوية كان قرار صائب أم فاشل
بالرغم من الحصار الذي تتعرض له مدينة خان شيخون فقد خرجت فيها مظاهرة حاشدة هذا وقد جابت المظاهرة القرى المجاورة للمدينة وعادت إلى المدينة بعد تضاعفت أعداد المتظاهرين ثم توجه المتظاهرين إلى أمكان تمركز الجيش وأكدو على سلمية الثورة الشعبية وخلوها من المخربين والأرهابين وهذا وقد أمر أحد الضباط بإطلاق النار على طفلين تقدما باتجاه الجنود بصدورهم العارية لإعطائهم علم الوطن فقام أحد الجنود بإطلاق النار بالهواء مما اطر الأطفال للعودة والدمعة في أعينهم ولكن ذالك كان...
بعد المظاهرة الحاشدة التي قامت في خان شيخون في جمعة الحرية قام المتظاهرين باحراق شعبة الحزب ومبنى المنطقة مما أدى إلى احتراق منزل مدير المنظقة وذلك لأنة يقع في الطابق الثاني فوق المحافظة وهذا وقد قام المتظاهرين بأعمال الأحراق بعد أن أتى إلى خان شيخون ثلاث شهداء و 7 جرحى من مظاهرة معرة النعمان وقد استنكر المتظاهرين أولآ وأهالي خان شيخون بشكل عام الاعتداء الذي حصل من قبل بعض الأفراد الطائشين على موجودات منزل مدير المنطقة واعتبروا أن هذا العمل يعبر عن من قام به ولا...
قامت في مدينة خان شيخون/ادلب مظاهرة حاشدة وصل تعدادها الألاف هذا وقد ردد المتظاهرين هتافات مناوئة للنظام في سوريا ومطالبة بالحرية وفك الحصار عن باقي المدن السورية هذا وقام المتظاهرين بإزالة كافة صور الرئيس وقامو بكتابة كتابات على الجدران ومنها جدار المخفر والمركز الثقافي مبنى المنطقة ومقر مفرزة الأمن السياسي وقامو باحراق سيارتين ضمن مبنى الأمن السياسي هذا ولم يحصل أي مواجهات بين المتظاهرين ورجال الأمن الأمر الذي حال دون وقوع أي اصابات
قامت في مدينة خان شيخون/ادلب مظاهرة حاشدة وصل تعدادها الألاف هذا وقد ردد المتظاهرين هتافات مناوئة للنظام في سوريا ومطالبة بالحرية وفك الحصار عن باقي المدن السورية هذا وقام المتظاهرين بإزالة كافة صور الرئيس وقامو بكتابة كتابات على الجدران ومنها جدار المخفر والمركز الثقافي مبنى المنطقة ومقر مفرزة الأمن السياسي وقامو باحراق سيارتين ضمن مبنى الأمن السياسي هذا ولم يحصل أي مواجهات بين المتظاهرين ورجال الأمن الأمر الذي حال دون وقوع أي اصابات
في جو من الخوف والحذر من حملات الاعتقال استيقظت مدينة خان شيخون على وقع تحطيم سيارتين في الليلة الماضية وبعد البحث والاستقصاء تبين أن السيارتين تعود ملكيتهما لأثنين من(المخبرين)وحسب التوقعات فإن هذه الخطوة أتت كتهديد لهؤلاء وأمثالهم من المفسدين للكف عن إلحاق الضرر بالمواطنين هذا ولم يتثنى لنا معرفة هوية من قام بهذا العمل علمآ أن هذه الخطوة أتت متزامنة مع توزيع مناشير ضمت قائمة سوداء تضمنت 32 اسم من أهالي خان شيخون تحت عنوان المفسدين في خان شيخون