عزالدين القيلوشي مسجــل منــــذ: 2012-02-01 مجموع النقط: 8 |
الأن مدينة جنزور والنجيله تتعرض لهجوم عنيف من قبل عصابات خارجه عن القانون من مناطق عين زاره وسوق الجمعه والزاوية رغم تواجد مدنيين بالمنطقة
تتعرض مدينة سبها في الجنوب الليبي لقصف بالطائرات الحربية التي أشيع أستخدامها أيام القذافي فقامت الدنياة علية مع أنه لم يستخدمها فلماذا يسكت العالم الأن مع أنه تقصف الأحياء السكنية
شهدت ليبيا الغالية أول عملية إنتحارية مندو أكثر من أربع عقود والتي أودت بحياة 12 عسكريآ وجرح أخرين ? ولكن السؤال الدي طرح نفسه هل هي الأوله والأخيرة وأين الأستخبارات فحسب أخر تعداد إداري قد بلغ عدد المنتسبين للجهاز حوالي 186ألف شخص ويتعدر بعض المخربين بأنهم أزلام القدافي فهم في حقيقة الأمر من سهر وحفظ ليبيا من هؤلا التكفيريين ولكن يحق لكل من يحمل دليل ضد أي شخص في الأستخبارات أن يخرجه ويأخد حقه ولكن لا يجوز أن نحكم عليهم من خلال من كان يحكم
تنادي بعض الأصوات إلي عزل الحكومة وأعضاء المؤتمر الوطني بواسطة حراك سياسي سلمي يوم التاسع من نوفمبر لعدم قدرتهم على إدارة البلاد والخروج بها من مستنقع الصراعات القبلية وتفشي الجريمة والمخذرات والسطو المسلح والقتل وأكدوا على سلمية المظاهرات وناشدوا الثوار وأجهزت الأمن المترنحه حماية المظاهرات رغم توقعهم أنها قد تكون مخترقة من مخربين وأصحاب النفوس المريضه وحفظ الله ليبيا وشعبها
إنا المشاكل التي تمر بها ليبيا هي أصلا مشاكل جهوية وعرقية أصولها كانت في الحقبه الأيطاليا وعرفت أناداك بالحرب الأهلية وأستمرت حتي العهد الملكي ولكن بوتيره أقل وأنتهت في عهد الجماهيرية بحكم معمر القذافي الدي أستخدم القوة والسجن في المشاكل القبليه وأصبحت شئ من الماضي إلي أن قامت ثورة السابع عشر من فبراير التي نادت في مضمونها بنبد الجهوية والقبلية ولكن نتيجه لتواجد السلاح بين أفراد الشعب حرك فيهم روح الحمية ففي عهد معمر القذافي كان السلاح لذى الجيش والشرطة وهذا ما...
قامت مجموعات متخصصة في سرقة الأسلاك الكهرباء بكسر مايزيد عن(389)عمود كهرباء بمنطقة القواليش المهجره قصرآ وعدوانآ بداية ببلدة(للوه)وحتي الحدود الإدارية مع ككلة وتزايدت في الفترة الأخير دون رقيب أو حسيب بعلم أهالي المناطق المجاورة وعدم قيامهم بأي واجب تجاه جيرانهم كم وصل الأمر إلي أحراق المنازل وتهديم للمحال التجارية وسرقة محتوياتها مع رفض للمصالحة الوطنية دون سبب وجيه يذكر وإلي أن تقوم الدولة بأجهزتها العسكرية والقضائية فهل سيبقى مايمكن إنقاده وحسبنا الله ونعم...