Barakat reyad مسجــل منــــذ: 2012-03-08 مجموع النقط: 2 |
حديث نبوي يُقربك للتقوى بفضل الله قال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ( يجاء بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار ، فتندلق أقتابه ، فيدور بها كما يدور الحمار برحاه ، فتجتمع أهل النار عليه فيقولون : يا فلان ما شأنك ؟ ألست كنت تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ؟ فيقول : كنت آمركم بالمعروف ولا آتيه ، وأنهاكم عن الشر وآتيه ) صحيح، صحيح الترغيب والترهيب، الألباني
حديث نبوي يُقربك للتقوى بفضل الله قال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من اتبعه ، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا ) صحيح، صحيح الترغيب والترهيب، الألباني .
حديث نبوي يُقربك للتقوى بفضل الله َقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ( فضل العلم خير من فضل العبادة وخير دينكم الورع ) صحيح لغيره، صحيح الترغيب والترهيب، الألباني
عن ابن عباس قال : كنت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فقال :" يا غلام ، إني أعلمك كلمات احفظ الله يحفظك ،احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، و إذا استعنت فاستعن بالله ، و اعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، و لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك بشيء إلا قد كتبه الله عليك ، رفعت الأقلام و جفت الصحف " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلّم .
البحر اللجي دة. إيمان الدوابي باحثة في الإعجاز العلمي قال الله سبحانه وتعالى: "أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِيِّ يَغْشَهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ اِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرهَا وَمِن لَّم يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ" [النور، 39]. يُشَبه الله سبحانه وتعالى ظلمات الجهل التي تغشي قلب الإنسان الكافر، بالظلمات السائدة في الطبقات السفلى من البحار العميقة. فهل البحار...
تأملات في حرص العلماء على وقتهم.. ابن الجـوزي أنموذجا (تـ 597هـ) (2/2) د. أحمد عبادي إن من معالم وعي ابن الجوزي العميق بقيمة الوقت، قوله رحمه الله: "فكم يضيع الآدمي من ساعات يفوته فيها الثواب الجزيل، وهذه الأيام مثل المزرعة، فكأنه قيل للإنسان: كلما بذرت حبة أخرجنا لك ألف كر، فهل يجوز للعاقل أن يتوقف في البذر أو يتوانى"[1]. قلنا فيما سبق إن الذي يكون له مشروع في حياته، يرغب في اتساع عمره لكل ما يود أن يقوم به من أعمال ترفع صرح ذلك المشروع. وقد كان هذا دأب ابن الجوزي رحمه...