القناطر الخيرية

اجعل ســرك بيــن اثنيــن {نفســك وربــك}... واجعل إيمــانــك قــوي بــإثنين {ربــك ونبيــك}... واحــرص فــي دنيــاك علــى رضــى إثنيــن { أمــك وأبــوك} .. ... ... ... ... واستعــن علــى الشــدائد بــاثنيــن {الصبــر والصــلاة} ... ولا تخــف مــن إثنيــن {الــرزق والمــوت} لأنهمــــا بيــــــد الله....

قال جندى لرئيسه .. صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي.. أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه .. ... الرئيس: " الاذن مرفوض " ... و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه . ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته !!!!!؟؟؟ أجاب الجندي " محتضراً " بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال...

قال جندى لرئيسه .. صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي.. أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه .. ... الرئيس: " الاذن مرفوض " ... و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه . ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته !!!!!؟؟؟ أجاب الجندي " محتضراً " بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال...

قال جندى لرئيسه .. صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي.. أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه .. ... الرئيس: " الاذن مرفوض " ... و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه . ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته !!!!!؟؟؟ أجاب الجندي " محتضراً " بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال...

قال جندى لرئيسه .. صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي.. أطلب منك الإذنالذهاب للبحث عنه .. ... الرئيس: " الاذن مرفوض " ... و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات الجندي: دونأن يعطي أهمية لرفض رئيسه . ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثةصديقة كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكانيستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته !!!!!؟؟؟ أجاب الجندي " محتضراً " بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،...

نتكلم اليوم عن شخصية تعمل في صمت للصالح العام وخدمة الناس وعمل الخير إنها شخصية أحبها في الله إنه الأستاذ /نبيل عبد الكريم أبو عرب من مواليد قرية شلقان من أسرة كريمة وعائلة أصيلة ومعروفة عائلة أبو عرب بشلقان متزوج وله ثلاث بنات وهو من الشباب المحب للخير وسنكمل معكم أعماله في قرية شلقان