الهام سالم مسجــل منــــذ: 2011-10-06 مجموع النقط: 36.04 |
قليلون من يبنون كثيرون من يهدمون بالعلم والعمل نبني وبالحقد والغرور تزول قصور السلاطين إذا ما أشتقت يوما لكوكب فأمسك بالقلم وتأهب للرحيل وإذا طمعت فى سلطان وجاه وكل من حولك بالبنيان يشير أو نزوة من كبر ليحكي انك من الشهداء والقديسين فلا انت نبي . بل خلقت مثلنا من الطين ليس عيبا فى حلم يراودنا ولكنه عيب قلوب الحاقدين إذا ما أدليت برأي قالوا كنا وكانوا اباؤنا الاولين ليس عيبا أن تكونوا سادتنا فسادة القوم خادمين وليس بالكبر تنالوا مودتنا ولكن بالتواضع والاحترام نكن...
كتبته هديه للاستاذ وليد التابعي مدير فرع رجال الاعمال بالجماليه عند نقله الي فرع المنزله فقلت علو في المقام والاخلاق ....لحق انت احدي المعجزات اختارك الله حتي تكون راعيا.....فكنت خير راع وسند لرعيتك كان الناس حولك حين قاموا....وفو نداك ايام الصلاه كانك واقف فيهم خطيبا....وهم واقفوا قياما للصلاه فبارك الله فيك رجلا كريما...وحب الناس فيك لايقارن وفقك الله حيث كنت حماده سعد
منذ اسبوع كان ضابط الجيش ومعه زوجته وابنته فاذا بعدد خمسه من البلطجيه قاطعين الطريق واقتحام السياره فاذا يخيرون الضابط بين ابنته وزوجته وهو لم يبلغهم انه ضابط فكان موقف صعب فاذا الضابط يحاول اقناعهم بالمال بكل السبل ولم يوافقوا فقال الضابط زوجتي ولكن كان هذا مكر من الضابط حتي يضع نفسه في موقف سليم فبعد نزول الزوجه من السياره اخرج الضابط المسدس الخاص به وبدا يضربهم واحد واحد فقتل الخمسه وهذا علي طريق الدولي بالقرب من دمياط فقام علي الفور باتصال هاتفي بالسيد مدير...
♥ صحيحٌ ما رأيتُ النورَ من وجهِكْ ولا يومًا سمعتُ العذبَ من صوتِكْ ولا يومًا حملتُ السيفَ في رَكبِكْ ولا يومًا تطايرَ من هنا غضبي كجمر النارْ ولا حاربتُ في أُحُدٍ ولا قَتَّلتُ في بدرٍ صناديدًا من الكفّارْ ، وما هاجرتُ في يومٍ .. ولا كنتُ من الأنصار ولا يومًا حملتُ الزادَ والتقوى لبابِ الغارْ ولكنْ يا نبيَّ اللهْ أنا واللهِ أحببتُكْ لهيبُ الحبِّ في قلبي كما الإعصارْ فهل تَقبلْ؟ حبيبي يا رسولَ اللهِ هل تقبلْ؟
لكل شيء إذا ما تم نقصان .......... فلا يغر بطيب العيش إنسان هي الأمور كما شاهدتها دولٌ ......... من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُ وهذه الدار لا تبقي على أحد ........ ولا يدوم على حال لها شانُ أين الملوك ذوو التيجان من يمنٍ ......... وأين منهم أكاليلٌ وتيجانُ أتى على الكل أمر لا مرد له ...... حتى قضوا فكأن القوم ما كانوا فجائع الدهر أنواع منوعة ..... وللزمان مسرات وأحزانُ وللحوادث سلوان يسهلها ............ وما لما حل بالإسلام سلوانُ يا غافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ .. إن كنت في سِنَةٍ فالدهر يقظانُ...