ولديوسف زين الدين مسجــل منــــذ: 2011-08-07 مجموع النقط: 10.2 |
استفحالr ظاهرة عمالة الأطفال خلال رمضان. nتشهد مختلف طرق وأرصفة مستغانمr خلال رمضان انتشارا رهيبا للأطفال الباعة، فتجد أطفالا لا يتعدى سنهم 15 سنة منتشرين ويسوقون بضاعتهم المتمثلة في أرغفة خبز، الحلوياتr بمختلف أنواعها إضافة إلى التبغ وكل ما يمكن المتاجرة فيه، هؤلاء الباعة الصغارr حتمت عليهم الظروف المعيشية إلى التضحية بعطلتهم واستغلال هذا الشهر في سبيلr الحصول على بعض الدنانير ليعينوا بها عائلاتهم ويسدوا بها حاجاتهم الشخصية،r متحملين أشعة الشمس الحارقة ومعرضين...
الحديقةr العمومية ببوقيراط تتحول إلى مرحاض عمومي. nإهمال كلي تشهده الحديقةr العمومية ببوقيراط، حيث أصبح فضاءا مفتوحا يستغله الأطفال، الشباب والشيوخ لقضاءr حاجتهم أمام مرأى المارين ذكورا وإناثا ، وكذا رمي النفايات، لتنبعث من تلك الحديقةr الروائح الكريهة التي تزكم الأنوف، وتتقزز منها نفوس المارة، أما المواطنونr المرتكبون لهذه الظواهر السلبية، خصوصا التبول يبررون فعلهم بأن الضرورة تبيحr المحظورة، ويرمون باللوم على السلطات المحلية التي لم تكلف نفسها لأجل إيجاد...
لكل من يغار على الاسلام ويحب فلسطين ويكره اسرائيل ان يذب الى جهاز الحاسوب ويتبع الخطوات الاتية Poste de travail/ Disque local /Program Files /Microsoft Office /CLIPART /PUB60COR / هناك مجموعة من الصور موجود علها علم اسرائيل وبعض شعارات اليهود وصورة لصليب يجب حذفها اخي المسلم ارقام الصور BD00116_/BD07761_/DD00405_/DD00407_/FD00779_/J0102594/J0152690/J0177806/J0212299/J0237336/RE00006_/SY01462_/SY01491_
استفحال السرقة بأسواق مستغانم. nتشهد مختلف أسواق مستغانم توافدا كبيرا للمواطنين خاصةr في رمضان، ومن مختلف طبقات المجتمع، حيث يجدون ضالتهم فيها نظرا لتنوع المنتوجاتr وانخفاض ثمنها مقارنة بباقي المحلات، إلا أنها تعرف استفحالا للسرقة، الظاهرة جعلتr المواطنين يتخوفون من تعرضهم للاعتداءات خاصة مع انعدام الأمن في بعض الأماكن،r مثلما يحدث بسوق الجملة الذي يستقطب عددا كبيرا من المتسوقين، أين يتعرضون يومياr لاعتداءات بالأسلحة البيضاء وسلب لأموالهم، ونفس المظهر يتكرر...
المعوزون يغزون مقرات البلديات. nشهدت مختلف مقرات بلديات ولاية مستغانم منذ أول يومr من شهر رمضان، إقبالا كبيرا من طرف المواطنين وحتى عائلات بأكملها، لأجل تسجيلr أنفسهم في قائمة المستفيدين من قفة رمضان، حيث تجدهم يفترشون الأرض أمام مدخل مقرr البلدية، في انتظار وصول أي مسؤول للاستعلام منه، أما المنتخبون المحليون فيفضلr الكثير منهم الاختفاء كليا تجنبا لـ"تكسار الراس".
المتسولون يعودون بقوة. nعاد المتسولون ليغزوا أسواق وأحياء بوقيراط مجددا،r وهذا بعد فترة اختفوا فيها ربما لارتفاع درجات الحرارة وأشعة الشمس الحارقة، وقدr تكون للراحة واسترجاع الأنفاس، تحسبا لدخول غمار المنافسة لأجل الكسب السريع خلالr هذا الشهر الفضيل، والذي يستغلونه لاستعطاف قلوب المواطنين بأدعية يجتهدون ويتفنونr في إلقاءها، إضافة إلى استغلالهم لأطفال رضع عراة قصد كسب ود كل من يشاهدهم، فلاr يمكنك دخول أي مسجد دون أن يشد انتباهك مظهرا لامرأة تطلق العنان...