محمد عايد السخني مسجــل فــــي: سلوك مسجــل منــــذ: 2011-10-13 مجموع النقط: 43 |
قصه مرعبه حدثت لعائله سورية اتمنى الكل يدخل واحد من سكان الرقة ، حب ياخذ اولاده في نزهه قصيره في البر بجوار الرقة يعني يبون يغيرون جو.... المهم ابوهم قال جهزو انفسكم نبي نطلع نشوي ونتمشى شوي. الأم جهزت كل طلبات الطلعه من ماء وشاي وقهوه واغراض الشوي ، ركبو سيارتهم و توجهو الى اقرب محل يبيع كل انواع المشويات ، حتى ياخذو لحم ودجاج طازج من أجل الشوي ، اخذ الأب اللحم والدجاج وركب السيارة ، توجهو على طريق حلب، واول ما نزلو من الجسر وبعد جسر قرقوزاق اتجهو مع طريق الجبل وكانو...
غريبة جداً هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى الرقة كان اسمها سهى ،اثر تعرضها للإصتدام من سيارة. كانت تعمل في مركز علاج طبيعي. لها صديق اسمه ممدوح. كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف. ماوجدت سهى إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ممدوح، و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ، أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سهى. (تخيل مدى حبهم ) ....
قصه حب تبكي كل من يقراها قرر صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ، وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد أهل البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من مقومات تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ، وفي عرس جميل متواضع اجتمع الأهل والأصحاب للتهنئة . وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها وبالمقابل...
قطعتَ البارحة كلّ إشارات المرور... لم تميّز أخضراً من أحمر..فالألوان لم تكن في قاموسك الفطري.. بل عنتك نهايات كلّ طريق مررتَ فيه.. استوقفتْكَ أكثر من ذكرى واستحضرتكَ صور كانت في مقدمة انتصاراتك الذاكريّة.. ومالبثت أن وهبتكَ مكانها وتخلّت عن شرف الأولويّة الفائضة بكثير من راحة الضمير.. أفردتَ ذاكرتك لبقايا صور تخلّت عنّك في لحظة... تركتكَ محمومَ الوجنة والقلب ..كأنّك في أوج ولعك العاطفي... لَكم أرقّتكَ تلكَ الطرق ...حفظتَ من كلّ زاويّة وجهةً مررتَ بها..حباً...
اجمل الكلمات فى وصف النساء ليس صحيحاً أن جسَدَكِ.. لا علاقة له بالشعر.. أو بالنثر, أو بالمسرح, أو بالفنون التشكيلية.. أو بالتأليف السمفوني.. فالذين يطلقون هذه الإشاعة, هم ذكور القبيلة.. الذين احتكروا كتابة التاريخ.. وكتابة أسمائهم في لوائح المبشرين بدخول الجنة.. ومارسوا الإقطاع الزراعي, و السياسي, و الاقتصادي, و الثقافي و النسائي.. و حددوا مساحة غرف نومهم.. و مقاييس فراشهم.. و توقيت شهواتهم.. و علقوا فوق رؤوسهم آخر صورة زيتية للمأسوف على فحولته.. أبي زيد الهلالي!!.. 2 ليس...
اكتبي ما تشائين كلما أمسكت القلم لأكتب عنك هاجمتني أسراب الحمام وعرائش العنب ... وقوافل الكواكب . وأقف معهم حائراً ... كيف أكتب وكيف أجيء وماذا أقول ؟! أحتارُ فأملأ جيوبي بالحنين ... والأحلام ... والنجوى ... وأزرع على كفي الخوخ ... والكرز ... والصنوبر ... أتحولُ إلى هتافٍ جميلٍ ... فتورق أفكاري شموساً وإبداعاً ...وتنبت على جذع كلماتي ملايين الفراشات وبدلاً من أن أكتب ... تكتبني اللحظة ... حيرةً ... وارتعاشاً ... وخوفاً ... وأظل أُسائِلُ نفسي كيف أكتب ؟ وكيف ستقرئين ما أكتب ؟! ما كنت أعرف...