باخشى ولعيد مسجــل فــــي: تيموليلت مسجــل منــــذ: 2013-10-20 مجموع النقط: 152.14 |
وصل وفد مغربي الى طرابلس اليوم السبت 16دسمبر 2017 لاستكمال ترحيل مغاربة ليبيا كتبه عبد اللطيف الصلحي عن جهاز مكافحة الهجرة الغير الشرعية فرع طرابلس السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. في اطار التعاون المشترك بين البلدين تم اليوم السبت استقبال الوفد المغربي من مطار معيتيقة الدولي والذي يقوم باجراءات العودة الطوعية للاشقاء المغاربة الموجودين بجهاز الهجرة الغير الشرعية بفرع طرابلس طريق السكة .وكان في استقبالهم رئيس الفرع المكلف .ملازم اول عبد الناصر حزام...
××××× هذا بمدرسة اولاد مبارك المستقلة حظيرة اغلق بابها بالاسمنت وفتح لها اخر للادمان والسكر امام مراى المسؤول . بعد ثلاث واربعين سنة من العطاء في السكن الوظيفي الذي اعد للمربين وابنائهم وفي صدف العيش الذي فرض بالاجر الزهيد عاش الاستاذ للرسالة النبيلة التي طوقته. وبعد خروجه للتقاعد ضرب بعرض الحائط بالسنوات العديدة التي اكلت العمر .لقد طلب بعد الانذار انتظار نهاية السنة الدراسية حتى لا يصدم الاطفال...
××××× المظلوم لا يهدأ... والظالم لن يهنأ . لن يهدأ المظلوم لأنه صاحب قضية حقا وحقيقة . صاحب قضية يرابط لها ويراهن عليها، والظالم لن يهنأ لان دعوات المظلومين له بالمرصاد ترفع للسماء كالشرارة ليس بينها وبين الله حجاب . يقول صلى الله عليه وسلم: «اتَّقوا دعوةَ المظلومِ فإنَّها تصعدُ إلى السَّماءِ كأنَّها شرارةٌ» ، ودعوة المظلوم مستجابة ولو بعد حين فقال: «اتَّقُوا دَعْوَةَ المَظْلومِ فإنَّها تُحْمَلُ على الغَمامِ. وعزَّتي وجَلالِي لَأنْصُرَنَّكِ ولَوْ...
××××× حين دخلت حديقة الحيوانات رأيت سباعها، وضباعها و لما خضت معترك الحياة وجدت ايضا سباعها من البشر الذين لا يخذلونك ويبذلون أرواحهم في سبيلك ووجدت ايضا ضباعها الذين يغدرون بك ويستخدمون أقذر أسلحتهم في الغدر . فتذكرت قصيدة من القصائد التي تؤرخ للحياة وللاحياء الســـــبع ســــبع ولو كلت مخالبــــه..........والكلب كلب ولو تربى بــين الــسباع فهكـــذا الذهـــب الإبريـــز خالطـــه.........صفر النحاس فكان الفضــل للذهـب لا تعجبنك أثـــواب عـــلى رجـــل........دع...
××××× العمل الجمعوي في حاجة اليوم الى إعمال القانون من أجل وضع حد للمتسللين من مواقع مدعومة للجسم الجمعوي وتسميم خلاياه . ان المجهودات الجبارة التي تبذلها العديد من الجمعيات الجادة و التي تقدم خدمات جليلة للمجتمع تتكسر امام المنتفعين، الغرض من كتابة هذه السطور هو تسليط الضوء على بعض الممارسات المشينة التي تسيئ للعمل الجمعوي و تطهيره من الطفيليات الآدمية التي يبقى همها الوحيد هو الاسترزاق ونهب المال تحت غطاء جمعوي ظاهر اهله البر والاحسان وواقعهم الانتهاز...
××××× ان المعاناة التي يكابدها تلاميذ ايت سري واريزان وبوعضية يوميا صباح مساء للتنقل لثانوية تيموليلت تسائل الاباء والاولياء عن تجهالهم لمتاعب المتمدرسين من ابنائهم حرا وقرا وهم يقطعون مسافة ست كلمترات ذهابا وايابا . ان الاباء الذين لا حول لهم ولا قوة قد وضعوا امالهم في جمعيتهم مطالبينها بالسعي لدى الجهات الفاعلة اجتماعيا لتوفير وسيلة نقل تساير العصر والعمل على منع الكوارث التي تتربص بالمتشبتين بالمركبات المختلفة