عبد الله فايز فرحات علام مسجــل فــــي: صراوة مسجــل منــــذ: 2011-04-25 مجموع النقط: 64.23 |
سميت الباجور بهذا الاسم نسبة إلى التسمية التاريخية بيجور وقد ذكرت فى كتاب القاموس لابن مماتي وفى كتاب تحفة الإرشاد بأنها من كفور قرية سبك الضحاك وكذا فى كتاب تاريخ العروس ذكرت باسم بيجور
عندما أبدأ بالكتابة أجد نفسي وأجد ذاتي أجد نفسي تنطق بالحروف المقهورة التي تأبى أن تتوراى بين السطور أجد ببعض الأحيان أدمعي تنساب على ورقتي تبللها فتبقى حروفي هي ذاتي الخجول الذي تريد التحرر ولكنها تأبى وأحياناً عندما أكتب أنسى أن لي أبجديات ومقاييس المفروض لا أفرًط بها أما عندما أكتب عن حبي أجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطور لأنني أجد حبي بداخلي نابع بكل حساسية وعندما أهدي حبيبي أحرفي أجدها لاتعطي معنى مثل الذي في وجداني لأن الذي في وجداني أكثر بكثير فأحتار...
ليست المشكلة أن تخطىء ، حتى لوكان خطئك جسيما وليست الميزة أن تعترف بالخطأ وتتقبل النصح .. إنما العمل الجبار الذي ينتظرك حقا هو أن لا تعود للخطأ أبدا ...... أن يكرهك الناس وأنت تثق بنفسك وتحترمها أهون كثيرا من أن يحبك الناس وأنت تكره نفسك ولا تثق بها .. لاتقف كثيرا عند أخطاء ماضيك .. لأنها ستحيل حاضرك جحيما ، ومستقبلك حطاما .. يكفيك منها وقفة اعتبار تعطيك دفعة جديدة في طريق الحق والصواب .. كن شامخا في تواضعك ، ومتواضعا في شموخك .... فتلك واحدة من صفات العظماء ..
من اقوال الشيخ الغزالي || فإذا احتدمت المعركة بين الحق والباطل حتى بلغت ذروتها، وقذف كل فريق بآخر ما لديه ليكسبها، فهناك ساعة حرجة يبلغ الباطل فيها ذروة قوته، ويبلغ الحق فيها أقصى محنته، والثبات في هذه الساعة الشديدة هو نقطة التحول، والامتحان الحاسم لإيمان المؤمنين سيبدأ عندها، فإذا ثبت تحول كل شئ عندها لمصلحته، وهنا يبدأ الحق طريقه صاعداً، ويبدأ الباطل طريقه نازلاً، وتقرر باسم الله النهاية المرتقبة
معلومة رائعة جداً • | | | | | | • يحتوي جسد الإنسان على عدة خزانات : للفرح ¹. والألم ² والحزن ³ فالعين كاميرا تلتقط كل ماتراه من صور إيجابية + وسلبية - وعند النوم تبدأ عملية العرض مايساهم في توتر النائم . والرسول عليه الصلاة والسلام أمرنا بالاستغفار الكثير عند النوم . واتضح بالعلم أنه عند الاستغفار يتحرك اللسان إلى الأعلى عند نهاية الأسنان العلوية