لاَ صَومَ فِي طَلَبِ العُلُومِ فلَا تَقُلْ مِنْ أَنَّنِي فِي ذاكَ دَومًا صَائِمُ وإذَا رَفضْتَ نَصِيحَتِي مُتخَاذِلًا فاعْلَمْ بِأنَّكَ لا مَحَالَةَ نَادِمُ مَا أجْمَلَ العِلمَ الذي نحْيَا بِهِ فهو العُلَا وهو الرُّقيُّ الدَّائِمُ أَيْضًا ونُورٌ مِثلمَا قالُوا لنَا والجَهْلُ فِي الدُّنْيَا الظَّلَامُ القاتِمُ
بين الزهورِ وبين الحنايا تبسمي فأن الزمان لايغني جوعاً مننا حين أقترفت الخطايا تأكدي اني انا من هو وليسُ غيرنا وصفُ تجلى عبر تسلسلي يغدو ويسهو في أرواحنا كم أنتي غاليةُ و تنعمي حين الرحيق يقطف عبيرنا سرُ يدوم لنا في الاملجي فيكِ الأمل وعهد الوفاق يجمعنا الناس تشدو الرحيل وتترحلي أبقي مع قلبُ بكى في وداعنا صبراً على مُر الفراق ولاتتألمي اليوم ليس كالأمس يمرُ بنا كالنهرِ يسير من دماء الأسهمي رفقن بمن كان يجثو بأمالنا .. رفقن بمن كان يجثو بأمالنا ..
1- سلني عن الحب يا من ليس يعلمه****عندي عن الحب إن سألتم الخبر 2- أنا الذي بالهوى ما زلت مشتهرا*****لاقيت فيه الذي لم يلقه بشر 3- الحب أوله عذب مذاقته******* لكن آخره التنغيس و الكدر 4- كم تيَّم الحبُّ أقواما و ذللهم****** و كم من يد للهوى قد وارت الحفر
بمناسبة هجائي لمصر أم الدنيا و نصخ الأخ حجيرة لي بأن الهجاء حرام و خاصة إذا تعلق الامر بالاخ المسلم نظمت مقطوعة في عجالة أكفر بها عن هجائي ذاك و مما قلت فيها: 1- هجوت أم الدنيا و ما كنت لأهجوها********** لولا الإساءة التي بنا ألحقوها 2- غفرانك ربي على هجائي ******************لمصر التي اليهود حرضوها 3- أحفاد القرود العداوة نشروها***************بين أختين لأجل مباراة لعبوها 4- أشعلوا نار الفتنة و أوقدوها**************** ليصلوا إلى أهداف قد حددوها 5- النار أشعلوها و الفتنة أيقصوها**************** و أهدافا...
- حوريـــــة كانتْ حورية (تعيش السلام) و الأمان، تَنْعَم بدفء أبنائها، و بأرضها الشاسعة و وفْرة خيراتـها، و كانتْ من اللواتي (يسعى الكثيرون) للفوز بها و الاستحواذ عليها، غير أنَّ حال حورية لم يدم طويلا فقدْ كانتْ مَـحلَّ أطماع الكثيرين. و إذا بعدوٍّ جائر يسطو عليها و يسيطر على أبنائها مدة قرن و اثنين و ثلاثين سنة، و هي تبكي و تَنُوح: هل من مُنقذٍ لي و أبنائي؟ ربَّاه كيف أَخْلصُ من ربْـقَة هؤلاء؟ ظلَّتْ حورية صامدة صابرة في وجْه هؤلاء لصدِّ كبريائهم و عُنْفُوَانِ...
ألف عذر يا مصر على كل ما بدر مني اتجاهك في لحظة غضب و أقسم أني سأمحو تلك القصيدة من ذاكرتي و من ديواني الشعري.و إنشاء الله تعالى لأمدحن مصر كتكفيرا على هجائي لها فقط دعوا لي بالخير و أطلب صفح كل المصريين