مسجــل فــــي:
كشر
|
حجة
|
اليمن
|
مسجــل منــــذ: 2012-04-22 آخـــر تواجــــــد: 2014-02-05 الساعة 18:42:36 محموع النقط: 3.6 |
أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص أو زجاجة دواء نتناولها سرا عندما نصاب بوعكة عاطفيه دون أن يدري صاحبها كم نحن نشتاقه...
لا زلت أركض والمسافة بينناتمتد غي زمنٍ بلا أيامِأمشي ثقيل النبض أول خطوةٍفي الجرح والأخرى بغير نظامِحتى وصلت وما وصلت كأننيرجع الصدى بين المدى وكلامي.
لأنكمْ غيرُ أكفاءٍ لثورته..أجْهدتُمُ فيه أنياباً وأظفاراتَحسُونَ أنخابهُ في كل مأدبةوعن نواظره تطوون أسرارالأنكم مابنيتم، قام باسمكمُمَنْ يهدم الدار ينفي مَنْ بنى الداراوكلما اختار شعبٌ وجهَ غايتهأرْكبتُمُ كتفيه عكس ما اختاراعلى لِحاكمْ يبول العارُ مبتهجاًإذ عاش حتى رأى مَنْ يعشق العارا_________________
أغلق نوافذ مايغريك يا وجعمازل في جرحنا للحب متسعإنا كبرنا على أفكارنافمتىيا ارض نطرح من كان ونضجعمازال يحلم بالإنسان شاطُئناكأن بيض الأماني فوقه بجعُولو تقطعنا أمواج لوعتنابالصخرلابتكرت أحلامنا القطعُبُح لي بما شئت يا إنسانإن لناجرحاً يشاركنا النجوى ويستمعوافتح لهذا المدى سطراً وقافيةليدخل الناس في المعنى ويجتمعما أوسع الأرض في نسيانهافمتى قلوبنا نحن تنسانا وتتسعثقافة الرمل تمحو ما يجاورهاورملنا في أقاصي روحنا يقعأرى الحقيقة وجهاًلا تحيط بهإلا المرايا...
سلام على الغيم يعلو مداك على البوح ينمو بأنفاس أحلامك الخالده سلام على كل نبض يغنيك على الصبح يركض في كل لحن أعدت به رغوة الأمنيات سلام لعينيك جسر العبور الى حيث كنا نصلي الفرح وكانت دمانا تجدُ الخطى إلى حيث أنت تمد القلوب بقبلة حب وكأس حنان.
تموت النفوس بأوصابهاولم تدر عُوّادها ما بهاوما أنصفت مهجة تشتكيأذاها إلى غير أحبابها