مسجــل فــــي:
أوجفت
|
آدرار
|
موريتانيا
|
مسجــل منــــذ: 2013-03-23 آخـــر تواجــــــد: 2013-05-18 الساعة 16:27:38 محموع النقط: 1.4 |
.... يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِهَا ? وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ ? أَلَا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ (18) اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ ? وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ (19) مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ ? وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ (20) أَمْ...
لقد كان من منة الله وفضله إنزاله القرآن الكريم "يأيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين قل بفضل الله وبرحمته فبذالك فليفرحوا هو خير مما يجمعون" يونس 57-58 لذلك فرح به من تأثر به فكان أرق الناس قلبا وأسرعهم دمعة وأشدهم خشية لله تعالى نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى ذات النهج سار أعمق الأمة علما وأقومها هديا وأشدها تمسكا بالسنة صحابته رضي الله عنهم أجمعين . لقد بلغ القرآن في تأثيره ونجاحه مبلغا خرق به العادة في كل ما...