قبل كل شيء أهنئ نفسي و كل ساكنة مدينتي العزيزة - إنزكان - بهذا الإنجازالمحترم الذي أتمنى من كل قلبي أن يكون معلمة إعلامبة خادمة يستفيذ منها مستخدموها في تقوية أواصر المحبة و التواصل البناء للسير بهذا البلد الكريم إلى التقدم الذي يستحقه أهله الكرماء. و بالمناسبة أقدم تحيتي و تقديري للساهرين على هذه الخدمة الجليلة داعيا لهم...