محمد جمال ع المعطى

{ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا } [النساء: 82]

بسم الله الرحمن الرحيم. اللهم صلي على محمد وأل محمد الأطهار. نهنئ الشعب المصري وخصوصا شباب مصر الثوري, على إنتصارهم على نظام حسني مبارك العميل لأمريكا وإسرائيل, وأدعوا الله أن يحفظ هذه الثورة الشبابية المصرية في تحقيق أهدافها السامية . تحيا مصر العربية تحيا مصر أم الدنيا تحيا مصر قلعة العرب والمسلمين تحيا مصر قائدة العرب والمسلمين بحبك يامصر بحبك يامصر من عاشق تراب مصر محمد جمال

مش هتكلم عن الطرشان لان تريخها عريق وبيتكلم عن نفسه ولو هتكلم هتجف الصحف لان الكلام عن ه\ه العائله لاينحصر فى اسطر عديده ولكن لاتكفيه مجلدات وشكرا

أبدع الانسان المصري وقدم حضارة عريقة سبقت حضارات شعوب العالم •• حضارة رائدة في ابتكاراتها وعمائرها وفنونها حيث أذهلت العالم والعلماء بفكرها وعلمها فهي حضارة متصلة الحلقات تفاعل معها الانسان المصري وتركت في عقله ووجدانه بصماتها لقد كانت مصر أول دولة في العالم القديم عرفت مباديء الكتابة وابتدعت الحروف والعلامات الهيروغليفية وكان المصريون القدماء حريصين علي تدوين وتسجيل تاريخهم والأحداث التي صنعوها وعاشوها ، وبهذه الخطوة الحضارية العظيمة انتقلت مصر من...

لا شَيْءَ فِي الدُّنْيـا أَحَـبُّ لِنَاظِـرِي مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ وأَلَـذُّ مُوسِيقَـى تَسُـرُّ مَسَامِعِـي صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ تَكَثَّرْ مِنَ الإِخْوانِ مَا اسْتَطَعْـتَ فَإِنَّهُمْ عِمَـادٌ إِذا اسْتَنْجَـدْتَهُـمْ وظَهِيـرُ ومَا بِكَثِيـرٍ أَلْفُ خِـلٍّ وَصَاحِـبٍ وَإِنَّ عَــدُواً وَاحِــداً لَكَثِيــرُ

لا أدري من أين أتتني تلك الفكرة.. ربما هي افتكاسة..أو نوع من بوح القلم بصيغةٍ مُغايرة المهم.. أنها فكرة وليدة اللحظة,,قررت أن أضعها موضع التنفيذ ولتحتملوا حماقتي سرت اليوم فى الطرقات ... لأرى كيف حال المتحابين فى يوم ... يرونه موسم الحب وجد شاب وفتاة ... يتبادلان كلمات الحب لم أعرف ... أهذا حباً أم شيئاً آخر ... لا أود أن أفكر فيه طويلا تذكرت العام الماضى ... عندما تحدثت إلى حبيبتى ... كان حوارى موجز إلى حد كبير ...

أَخِـلاَّءُ الـرِّجَـالِ هُـمْ كَثِيـرٌ وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ فَـلاَ تَغْـرُرْكَ خُلَّـةُ مَنْ تُؤَاخِـي فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ وَكُـلُّ أَخٍ يَقُــولُ أَنَـا وَفِـيٌّ وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ سِـوَى خِلٍّ لَهُ حَسَـبٌ وَدِيـنٌ فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـولُ

لا أدري من أين أتتني تلك الفكرة.. ربما هي افتكاسة..أو نوع من بوح القلم بصيغةٍ مُغايرة المهم.. أنها فكرة وليدة اللحظة,,قررت أن أضعها موضع التنفيذ ولتحتملوا حماقتي سرت اليوم فى الطرقات ... لأرى كيف حال المتحابين فى يوم ... يرونه موسم الحب وجد شاب وفتاة ... يتبادلان كلمات الحب لم أعرف ... أهذا حباً أم شيئاً آخر ... لا أود أن أفكر فيه طويلا تذكرت العام الماضى ... عندما تحدثت إلى حبيبتى ... كان حوارى موجز إلى حد كبير ...

من أُعجب بقلمه أصيب في عقله بقول لنفسي كتير كده اليومين دول جالكوا برضو إحساس الانبهار بنفسكوا ده قبل كده ؟ ( ربنا يبعدنا عن الغرور يارب ) بس مجرد انك بتخرج من الحالة اللى كنت بتكتب فيها تستغرب إن انت ده ,, انت اللى كتبت ده مش شك في قدراتك لا بس نوع من أنواع الدهشة ..