فضاءات جنين بورزق

جنين بورزق

فضاء التواصل والإهداءات والتحايا

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3384.92
إعلانات


لكم كل المحبة والتحية يا اسود وثوار ليبيا وابناء عمار المختار

******تحية اكبار واحترام للثوار........ان كانوا ثوار ويعرفون معنى للثائر والجار..........

تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع

| حجيرة ابراهيم ابن الشهيد | جنين بورزق | 02/03/11 |
القدس العربي تستغرب من حديث القذافي عن الغرب "باعه" وتخلى عنه ، ومحمد شومان في الحياة يقول أن هناك مخاطر تهدد الثورة المصرية ، وأسامة غريب في الوطن الكويتية يحلل سبب إقامة مبارك في شرم الشيخ ، وخيري منصور في الخليج الإماراتية يحذر من مسامير جحا الأمريكية في المنطقة

اعداد : سلمى نصر الله (المصريون) | 02-03-2011 00:29

القدس:
تحت عنوان (‏‏ذهول القذافي من النكران الغربي) نشرت القدس فى افتتاحيتها فاجأنا العقيد معمر القذافي يوم امس عندما اتهم الغرب بالتخلي عنه في المواجهة التي تخوضها حكومته ضد 'الارهاب'،و العقيد الليبي اخطأ مرتين، في الأولى عندما تحالف مع الغرب الذي ظل وعلى مدى ثلاثين عاماً في حالة حرب معه، والثانية عندما وصف الثائرين ضد حكمه بالارهابيين وتمنى لو ان الغرب وقف معه ضدهم.والغرب لم يتحالف مع ليبيا بسبب حربها على الارهاب، او قتل 1200 من الاسلاميين في سجن بوسليم بدم بارد، وانما لان العقيد القذافي قدم لهم اكثر مما طلبوه من تنازلات على صعيد تفكيك برامجه النووية والكيماوية والبيولوجية، وتسليمها بالكامل الى الولايات المتحدة، قطعة قطعة، ودفع اكثر من ثلاثة مليارات دولار كتعويضات لضحايا جريمة اسقاط الطائرة المدنية فوق مقاطعة لوكربي.والأهم من كل ذلك ان هذا الغرب الرأسمالي الاستعماري يتطلع الى مصالحه، ووجد في ليبيا فرصاً تجارية مغرية للغاية، حيث توجد فوائض مالية تزيد عن مئتي مليار دولار، واذا كان هذا الغرب المنافق تخلى عن زعماء اصلاء في ناديه، مثل الرئيس المصري حسني مبارك ونظيره التونسي زين العابدين بن علي، فهل من المعقول ان يهب لانقاذ عضو جديد مثل العقيد معمر القذافي يطالب شعبه بالاطاحة به بالشراسة التي شاهدها الملايين عبر شاشات التلفزة
الحياة:
تحت عنوان (‏مخاطر تهدد ثورة «المحروسة») كتب محمد شومان فى الحياة انه تنفرد ثورة «المحروسة» بطابعها اللاعنفي وحيويتها، وتظاهراتها المليونية، واعتمادها على أدوات مجتمع المعرفة وبقدر تفرد ثورة مصر بقدر تعايشها مع مفارقات وتناقضات غريبة، فالثورة حتى هذه اللحظة لم تصل إلى السلطة، ولم تمتلك تنظيماً سياسياً في الوقت الذي يمتلك أعداء الثورة مفاصل الاقتصاد، وحزباً سياسياً، وكثيراً من مقومات الدولة، فضلاً عن قيادات ورموز لديها رصيد هائل من الخبرات والموارد السياسية. ومجمل المخاطر التي تهدد ثورة «المحروسة» تجعل من الصعب تماماً ومن غير المنطقي أن تقود المرحلة الانتقالية نفس نخبة نظام مبارك والتي تفكر وتعمل بطرق بالية أسقطتها ثورة 25 يناير، لذلك بدا نوع من الاستقطاب والتوتر في المشهد العام في مصر بين نخبة تمسك الحكم وتعمل ببطء وبأساليب وأفكار قديمة لا تنتمي للثورة، لكنها تحتفي بالثورة والشهداء وترى في الوقت ذاته – عبر إصدار بيانات – أن الثورة قد انتهت وحققت أهدافها، وبالتالي تدعو الشعب إلى عدم التظاهر والابتعاد عن السياسة، حتى تتاح الفرصة للعمل من أجل الإصلاح والحفاظ على الأمن والاستقرار وعودة عجلة الإنتاج. واختتم شومان قائلا انه يجب الا ينسوا هؤاء ان هناك ايضا في المقابل جماهير ثائرة ترى أن الثورة لم تكتمل، وتطالب بالتغيير السريع وبحقوقها كاملة في الثروة والسلطة وعبر العمل السياسي والنقابي الحر والمستقل في دولة ديموقراطية مدنية.
الوطن الكويتية:
تحت عنوان (‏‏لماذا يعيش مبارك بشرم الشيخ؟) كتب اسامة غريب فى الوطن الكويتية ان المنطقة (ج) وهي عبارة عن الجزء الباقي من سيناء والقريب من الحدود الدولية مع فلسطين المحتلة، وهي منطقة لا يوجد بها سوى الشرطة المدنية المصرية بالأسلحة الخفيفة. والغرض من التذكير باتفاقية كامب ديفيد الآن والقيود التي فرضتها على مصر هو توضيح الأسباب التي حدت بالرئيس المخلوع وأسرته الى العيش طوال السنوات الخمس عشرة سنة الأخيرة في مدينة شرم الشيخ الواقعة بالمنطقة (ج) التي لا تسمح الاتفاقية التي وقعها السادات مع اسرائيل بوجود الجيش المصري بها على أي نحو!.. الرجل اذن يستفيد من اتفاقية جرحت سيادة مصر ويتخذ من عيوبها مزايا تحقق أمنه الشخصي!. ففي السنوات الأخيرة وبعد ان ارتفعت الكراهية للرئيس المخلوع وأسرته الى مستويات عالية، فقد اتخذ قراره بالابتعاد الى أقصى نقطة من ربوع الوطن، وقد كفلت له معاهدة كامب ديفيد ان يسكن في منطقة آمنة بالنسبة له لأنها تخلو من السكان، كما تخلو من وجود الجيش المصري!.واختتم غريب داعيا شباب مصر الى شرم الشيخ ويعسكروا بها تمهيداً لتعميرمحيطها وسكناها وجعلها مدينة مصرية لحماً ودماً، وبهذا يحرمون الديكتاتور من الأمن الذي يشعر به وسط أهله وأصحابه الاسرائيليين الذين يرونه كنزاً استراتيجياً فقدوه.
الخليج:
تحت عنوان (‏‏مسامير جُحا الأمريكي) كتب خيرى منصور فى الخليج ان الفارق بين الحكايتين عن مسمار جحا والمسمار الأمريكي، أن الأول احتفظ بمسار واحد في جدار البيت الذي باعه، كي يحتفظ لنفسه بحق الدخول والخروج من البيت وقت يشاء، لكن الثاني، وهو الأمريكي، زرع مساميره في جدران العالم أحياناً بموافقة أصحاب البيوت وأحياناً رغماً عنهم، وتعددت الذرائع، بدءاً من التحرير والتبشير بالديمقراطية، وإنقاذ المضطهدين وليس انتهاء بإسقاط نظم شمولية أو ديكتاتورية .وان بلدان عديدة في العالم حدث فيها ذلك، عندما استعانت بالأقوى ليخلصها ممن هو أضعف منه، لكنها تورطت عقوداً بهذا القوي الذي لم يأت لإنقاذها متبرعاً أو لوجه الله تعالى بل لكي يمتص نخاعها وإن حكاية التدخل العسكري مها كانت صيغته أو الشرعية التي يجري تسويقها له ليست بالبساطة التي يتصورها البعض، خصوصاً هؤلاء الذين لم يقتربوا من النار، بل كانوا يتدفأون بها عن بعد .واختتم منصور قائلا إن عودة مسمار جُحا سواء كان أمريكياً أو أوروبياً أو من أي جنس هي القبر الجماعي الذي يحفر الآن لاستقلال الشعوب .



...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة