سلاقوس في سطور
من الناحية الشمالية وتقع على الحدود مع محافظة بني سويف حيث تقع قرية سلاقوس في الضفة الغربية لنهر النيل وشرق البحر اليوسفي ويحدها من الشمال قرية نزلة البرقي مركز الفشن ومن الغرب قرية صفانية مركز العدوة ومن الجنوب نجوع تابعة لزمام القرية لكن اقرب زمام من الجنوب الغربي وهو الساوي ومن الشرق قرية ملاطية وهذة تابعة لمركز مغاغة وتبعد القرية عن العاصمة 85 كليو وعن محافظة بني سويف 53 ك وعن مركز مغاغة 12 ك وعن مركز العدوة 11 وعن مركز الفشن 13.5ك
زمام القرية متوسط ويتبعة عدة عزب ونجوع منها عزب (الساعدي - سمعان - فايز) وتعتمد القرية على الزراعة ومن أهم محاصيلها الثوم (حيث تعد من أولى المناطق المصدرة لة إلى الدول الاوربية وأيضا زراعة الخضروات وتعد القرية من ضمن المناطق المشتهرة بزارعة بالنخيل
من الصناعات المحلية صناعة الفخار وبعض الصناعات المعدنية وأيضا تمتاز القرية بمستوى تعليمي جيد جدا بالنسبة للقرى المجاورة ففيها الاطباء والصيادلة والمحاسبين واساتذة الجامعات والقضاة وتحتوي القرية على عدة مدراس (ابتدائي اعدادي ازهري) ويوجد بالقرية نادي للشباب ومصنف درجة ثانية وتوجد بها منشات دينية مثل جوامع القرية وأهمها مقام الامير عمر وبها كنيسة الاخوة البروتستانت الذين يشكلون حوالي 1500 نسمة
يرجع تاريخ القرية الي العصر القبطي ويرجع اسم سلاقوس الي حاكم القرية في العصر القطبي قوس ولما انتهى فتح المسلمين لبلاد الشام، وانتهى عمرو بن العاص من فتح فلسطين، استأذن عمرو بن العاص من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب في السير إلى مصر للفتح، فوافق عمر وسيّره إليها، ثم أمده بالزبير بن العوام وقد تم فتح القرية عن طريق الأمير عمر بن الزبير بن العوام وللأمير عمر بن الزبير بن العوام مرقد بالقرية وتم تحرف الاسم من قوس الي سلاقوس.
منذ سنة 1922 كانت مصر مستقلة عن بريطانيا اسميًا فقط مع احتفاظ البريطانيين بقواعد عسكرية على أرضها، ولكن لم تصل القواعد البريطانية الي قري الصعيد وكانت القرية في هذه الفترة وحتي وقتنا الحالي تحكم عن طريق العمدة. تعداد قرية سلاقوس يقارب 28000 فرد
زمام القرية متوسط ويتبعة عدة عزب ونجوع منها عزب (الساعدي - سمعان - فايز) وتعتمد القرية على الزراعة ومن أهم محاصيلها الثوم (حيث تعد من أولى المناطق المصدرة لة إلى الدول الاوربية وأيضا زراعة الخضروات وتعد القرية من ضمن المناطق المشتهرة بزارعة بالنخيل
من الصناعات المحلية صناعة الفخار وبعض الصناعات المعدنية وأيضا تمتاز القرية بمستوى تعليمي جيد جدا بالنسبة للقرى المجاورة ففيها الاطباء والصيادلة والمحاسبين واساتذة الجامعات والقضاة وتحتوي القرية على عدة مدراس (ابتدائي اعدادي ازهري) ويوجد بالقرية نادي للشباب ومصنف درجة ثانية وتوجد بها منشات دينية مثل جوامع القرية وأهمها مقام الامير عمر وبها كنيسة الاخوة البروتستانت الذين يشكلون حوالي 1500 نسمة
يرجع تاريخ القرية الي العصر القبطي ويرجع اسم سلاقوس الي حاكم القرية في العصر القطبي قوس ولما انتهى فتح المسلمين لبلاد الشام، وانتهى عمرو بن العاص من فتح فلسطين، استأذن عمرو بن العاص من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب في السير إلى مصر للفتح، فوافق عمر وسيّره إليها، ثم أمده بالزبير بن العوام وقد تم فتح القرية عن طريق الأمير عمر بن الزبير بن العوام وللأمير عمر بن الزبير بن العوام مرقد بالقرية وتم تحرف الاسم من قوس الي سلاقوس.
منذ سنة 1922 كانت مصر مستقلة عن بريطانيا اسميًا فقط مع احتفاظ البريطانيين بقواعد عسكرية على أرضها، ولكن لم تصل القواعد البريطانية الي قري الصعيد وكانت القرية في هذه الفترة وحتي وقتنا الحالي تحكم عن طريق العمدة. تعداد قرية سلاقوس يقارب 28000 فرد