السلام عليك ايها الشهيد ...السلام عليك ايها المجاهد الحر ...... ان التاريخ لا يسجل اسماء الذين عاشوا جبناء ، بل يسجل اسماء الذين ماتوا شجعانا !..
نظرة الرجال الذين صنعوا مجد الجزائر (العربي بن مهيدي)
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وازواجه الطاهرات العفيفات واصحابه الاطهار والصحابة اجمعين .وبعد :السلام عليك ايها الشهيد ... السلام عليك ايها المجاهد الحر :نحن اليوم ننعم بالاستقلال في جزائر الشهداء جزائر المجاهدين الاحرار ، جزائر الشهداء ، جزائر المليون ونصف المليون شهيد ... نحن والحمد لله ننعم باستقلالنا في وطن اسمه الجزائر ، انتمائنا عربي مسلم ، ديننا الاسلام الذي جاء به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى ازواجه وصحابته الكرام .نعم ايها الشهيد لك كل التحية وللشهداء الابرار ، شهداء الجزائر المنورة ، منورة بدماء شهدائها الابرار وبمجاهديها الاحرار .نعم ايها الشهيد ، نعم ايها الشهداء ، ان التاريخ لايكتب اسماء الذين هربوا ، وانما يكتب اسماء الذين صمدوا ! نعم ايها الشهداء ، ايها المجاهدين الاحرار ، ان التاريخ لا يسجل اسماء الذين عاشوا جبناء ، بل يسجل اسماء الذين ماتوا شجعانا !.... ولايسجل الذين ركعوا وسجدوا لغير الله وتدوسهم اقدام الزمن .بل التاريخ يكتب الذين وقفوا وقاموا تحدوا الزمن !.......ولايكتب التاريخ للذين يغيرون افكارهم كما يغيرون جواربهم يعاملهم التاريخ كالجوارب تماما ..... حتى ولو كان في حذاء للجنيرال ديغول الملعون او لامبراطوريات فرنسا الاستعمارية الخبيثة ؟ نعم ايها الشهيد ، ايها الشهداء ، ايها المجاهدين الاحرار : اذا كنت وحدك ومعك الحق ، فلا تحزن ، ولا تكتئب ، ولاتخف ، فأنت اغلبية / رجل مع الحق يساوي امة ، وملايين من الباطل من الحركى والمستعمر لا تساوي شيأً ! نعم ايها الشهيد ، ايها الشهداء ، ايها المجاهد الحر : ان كنت مؤمنا براي ، وكل قوى الارض ضدك ، فلا تهتز ، لا تخف ، لاتتخل عن رايك !....... اصمد في موقفك ، تمسك به ، تحمل الضربات في سبيل دينك ووطنك ، قاوم من أجل عقيدتك. ..............لان شجاعة الراي لا تحتاج الى قلعة تقف فيها ، ولا الى دبابات استعمارية تحميها ، والى سلطات استدمارية تستند اليها ، انما كل ما نحتاج اليه هو الايمان ، ايمان بالله وبسيدنا محمد رسول الله وبالدين الاسلامي الحنيف ، وبالجزائر وطنا وشعبا ، وباللغة العربية لسانا ، وبالعروبة انتماءا . وبمناسبة حلول 56 سنة من اندلاع ثورة التحرير الكبرى ، ثورة اول نوفمبر 1954 /2010 /// نهنئك ايها الشهيد ، ايها الشهداء ، ايها المجاهدين الاحرار ، ايها الشعب الجزائري الابي ، شبابا ، شيوخا ، نساءا ورجالا / ونهنئ انفسنا باستقلالنا والحمد لله رب العالمين .........ونطلب من الله العزيز القدير ان يحرر ارض فلسطين من يد الصهاينة الغاصبين .
تحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا الجزائــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر المجد والخلود لشهدائنا الأبــــــــــــــــــرار في جنـــــــــــــــة النعيـــــــــــــم .
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وازواجه الطاهرات العفيفات واصحابه الاطهار والصحابة اجمعين .وبعد :السلام عليك ايها الشهيد ... السلام عليك ايها المجاهد الحر :نحن اليوم ننعم بالاستقلال في جزائر الشهداء جزائر المجاهدين الاحرار ، جزائر الشهداء ، جزائر المليون ونصف المليون شهيد ... نحن والحمد لله ننعم باستقلالنا في وطن اسمه الجزائر ، انتمائنا عربي مسلم ، ديننا الاسلام الذي جاء به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى ازواجه وصحابته الكرام .نعم ايها الشهيد لك كل التحية وللشهداء الابرار ، شهداء الجزائر المنورة ، منورة بدماء شهدائها الابرار وبمجاهديها الاحرار .نعم ايها الشهيد ، نعم ايها الشهداء ، ان التاريخ لايكتب اسماء الذين هربوا ، وانما يكتب اسماء الذين صمدوا ! نعم ايها الشهداء ، ايها المجاهدين الاحرار ، ان التاريخ لا يسجل اسماء الذين عاشوا جبناء ، بل يسجل اسماء الذين ماتوا شجعانا !.... ولايسجل الذين ركعوا وسجدوا لغير الله وتدوسهم اقدام الزمن .بل التاريخ يكتب الذين وقفوا وقاموا تحدوا الزمن !.......ولايكتب التاريخ للذين يغيرون افكارهم كما يغيرون جواربهم يعاملهم التاريخ كالجوارب تماما ..... حتى ولو كان في حذاء للجنيرال ديغول الملعون او لامبراطوريات فرنسا الاستعمارية الخبيثة ؟ نعم ايها الشهيد ، ايها الشهداء ، ايها المجاهدين الاحرار : اذا كنت وحدك ومعك الحق ، فلا تحزن ، ولا تكتئب ، ولاتخف ، فأنت اغلبية / رجل مع الحق يساوي امة ، وملايين من الباطل من الحركى والمستعمر لا تساوي شيأً ! نعم ايها الشهيد ، ايها الشهداء ، ايها المجاهد الحر : ان كنت مؤمنا براي ، وكل قوى الارض ضدك ، فلا تهتز ، لا تخف ، لاتتخل عن رايك !....... اصمد في موقفك ، تمسك به ، تحمل الضربات في سبيل دينك ووطنك ، قاوم من أجل عقيدتك. ..............لان شجاعة الراي لا تحتاج الى قلعة تقف فيها ، ولا الى دبابات استعمارية تحميها ، والى سلطات استدمارية تستند اليها ، انما كل ما نحتاج اليه هو الايمان ، ايمان بالله وبسيدنا محمد رسول الله وبالدين الاسلامي الحنيف ، وبالجزائر وطنا وشعبا ، وباللغة العربية لسانا ، وبالعروبة انتماءا . وبمناسبة حلول 56 سنة من اندلاع ثورة التحرير الكبرى ، ثورة اول نوفمبر 1954 /2010 /// نهنئك ايها الشهيد ، ايها الشهداء ، ايها المجاهدين الاحرار ، ايها الشعب الجزائري الابي ، شبابا ، شيوخا ، نساءا ورجالا / ونهنئ انفسنا باستقلالنا والحمد لله رب العالمين .........ونطلب من الله العزيز القدير ان يحرر ارض فلسطين من يد الصهاينة الغاصبين .
تحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا الجزائــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر المجد والخلود لشهدائنا الأبــــــــــــــــــرار في جنـــــــــــــــة النعيـــــــــــــم .