معجزات النبي
المعجزة الدليل
القرآن قال تعالى : وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
انشقاق القمر قال الله تعالى : اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ
أنين جذع الشجرة كان يخطب مرة إلى جذع، فلما اتخذ المنبر وقام عليه حن الجذع حنين العشار، حتى جاء إليه والتزمه، وكان يئن كما يئن الصبي الذي يسكت، ثم سكن
نبع الماء في الحديبية جيء بماء قليل في قدح فوضع يده في ذلك الماء ودعا فيه ، فجاء الماء ينبع من بين أصابعه أمثال العيون ، فقال : توضئوا ، وهم ألف وخمسمائة ، فتوضئوا كلهم
تسبيح الحصا في كفه أخذ حصيات صغيرة ، يعني الواحدة مثل الذبيبة أو نحوها ، وضعهن في كفه وجعل يسمع لهن زجيج ، قال هذا تسبيح وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وضعها في كف أبي بكر فسبحن ، وكذا في كف عمر، وهكذا في كف عثمان.
تسبيح الطعام يقول بعض الصحابة : كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل عند النبي صلى الله عليه وسلم
سلام الحجر والشجر سلم عليه الحجر والشجر ليالي بعث ، هذا في صحيح مسلم ، يقول صلى الله عليه وسلم : إني لأعلم حجرا بمكة كان يسلم علي ، إني لأعلمه الآن .
تكلم الذراع المسمومة أهدى اليهود له شاة مسمومة ، وأكثروا من السم في الذراع ، أخذ الذراع ونهش منها نهشة ثم لفظ الذي أكله الذي أخذه ، وقال : أمسكوا إن هذا الذراع يخبرني أنها مسمومة ، ولكن أطلعه الله تعالى على ذلك هكذا ، كان معه أحد الصحابة فمات ، أما هو فإن الله تعالى حماه ، عاش بعد ذلك أربع سنين.
شكوى البعير مر في سفره ببعير يستقى عليه، فلما رآه البعير جرجر، ووضع جرانه ، فقال: إنه شكا كثرة العمل وقلة العلف
خطام الفحل دخل حائطًا فيه فحلان قد عجز صاحبهما عن أخذهما، فلما رآه أحدهما جاء حتى برك بين يديه، فخطمه، ودفعه إلى صاحبه، فلما رآه الآخر فعل مثل ذلك
قيام الشجرة على رأسه كان نائمًا مرة في سفر، فجاءت شجرة تشق الأرض حتى قامت عليه ، فلما استيقظ ذكرت له، فقال: هي شجرة استأذنت ربها أن تسلم على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فأذن لها
تسابق البدن للذبح أراد أن ينحر ست بدنات، فجعلن يزدلفن إليه كأن كل واحدة تريد أن ينحرها قبل الأخرى، كأنهن يزدحمن لأجل أن ينحرهن هكذا سخر الله تعالى له هذه البهائم
ضرع الشاة مسح ضرع شاة حائل لم ينز عليها الفحل، فحفل الضرع، فحلب وشرب وسقى أبا بكر رضي الله عنه
عين قتادة ندرت عين قتادة بن النعمان الظفري حتى صارت في يده، فردها، وكانت أحسن عينيه
رمد عين علي لما كان في خيبر وقال : لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه، فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبحوا غدوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كلهم يرجو أن يعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب ؟ فقيل له: يشتكي عينيه ، فأرسلوا إليه ، فجيء به يقاد من الرمد ، فبصق في عينيه - أي : تفل فيهما - ودعا له فبرأتا
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات فله
رجل عبد الله الأنصاري أصيبت رجلا عبد الله بن عتيك الأنصاري، فمسحها، فبرأت من حينها
قتل أبي بن خلف أخبر صلى الله عليه وسلم أنه يقتل أبي بن خلف الجمحي يوم أحد، فخدشه خدشًا يسيرًا فمات
مصارع المشركين يوم بدر في غزوة بدر ، لما حصلت الوقعة أو أقبلت جعل يقول : هذا مصرع فلان إن شاء الله ، هذا مصرع فلان ، هذا مصرع فلان ، وعدد أناسا فصدق الله ظنه، فما تجاوز أحد منهم مكانه الذي أخبر بأنه يصرع فيه،
بلوى عثمان في حديث أبي موسى : أن النبي م خرج مرة إلى بعض الحيش بالمدينة ، فدخل حائطا لبعض الأنصار فقضى حاجته ، ثم جلس على شفير البئر ، قال أبو موسى : لأكون بواب رسول الله ، فجاءه رجل فقال : ائذن لي ، قال : من أنت ؟ قال : أبو بكر ، فقال النبي : ائذن له وبشره بالجنة ، وهكذا جاء عمر ، ثم جاء عثمان ، فقال : ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه
صلاح الحسن بن علي حمل مرة الحسن بن علي وهو صغير ، وقال : إن ابني هذا سيد، وسيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين
مقتل الأسود العنسي أخبر بمقتل الأسود العنسي الكذاب ليلة قتله، وبمن قتله، وهو بصنعاء اليمن يقول : إني رأيت في المنام في يدي سوارين فأهمني شأنهما ، فأوحي أن انفخهما ، فنفختهما فطارا ، فأولت ذلك هذين الكذابين : صاحب صنعاء ، وصاحب اليمامة
ثابت بن قيس قال لثابت بن قيس بن شماس: تعيش حميدًا، وتقتل شهيدًا فعاش حميدًا، وقتل يوم اليمامة شهيدًا.
ابن عباس دعا لعبد الله بن عباس أن يفقهه الله في الدين، ويعلمه التأويل، فكان يُسمى الحبر والبحر لكثرة علمه.
أنس بن مالك دعا لأنس بن مالك بطول العمر، وكثرة المال والولد، وأن يبارك الله له فيه، فولد له مائة وعشرون ذكرًا لصلبه، وكان نخله يحمل في السنة مرتين، وعاش 120 سنة
عتيبة أبن أبي لهب وكان عتيبة بن أبي لهب قد شق قميصه وآذاه، فدعا عليه أن يسلط الله عليه كلبًا من كلابه، فقتله الأسد في الزرقاء من أرض الشام.
استسقاء الأعرابي شكي له قحط المطر، وهو على المنبر، فدعا الله - عز وجل - وما في السماء قزعة، فثار سحاب أمثال الجبال، فمطروا إلى الجمعة الأخرى حتى شكي إليه كثرة المطر، فدعا الله - عز وجل - فأقلعت، وخرجوا يمشون في الشمس.
طعام أهل الخندق أطعم أهل الخندق - وهم ألف - من صاع شعير أو دونه وبهيمة، فشبعوا وانصرفوا والطعام أكثر مما كان.
تراب حنين ورمى الجيش يوم حنين بقبضة من تراب، فهزمهم الله عز وجل وقال بعضهم: لم يبق منا أحد إلا امتلأت عيناه ترابًا، وفيه أنزل الله عز وجل: وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى .
رجوع سراقة بن مالك سراقة بن مالك بن جعشم يريد قتل رسول الله أو أسره، فلما قرب منه دعا عليه، فساخت يد فرسه في الأرض، فناداه بالأمان، وسأله أن يدعو له، فدعا له، فنجاه الله.
القرآن قال تعالى : وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
انشقاق القمر قال الله تعالى : اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ
أنين جذع الشجرة كان يخطب مرة إلى جذع، فلما اتخذ المنبر وقام عليه حن الجذع حنين العشار، حتى جاء إليه والتزمه، وكان يئن كما يئن الصبي الذي يسكت، ثم سكن
نبع الماء في الحديبية جيء بماء قليل في قدح فوضع يده في ذلك الماء ودعا فيه ، فجاء الماء ينبع من بين أصابعه أمثال العيون ، فقال : توضئوا ، وهم ألف وخمسمائة ، فتوضئوا كلهم
تسبيح الحصا في كفه أخذ حصيات صغيرة ، يعني الواحدة مثل الذبيبة أو نحوها ، وضعهن في كفه وجعل يسمع لهن زجيج ، قال هذا تسبيح وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وضعها في كف أبي بكر فسبحن ، وكذا في كف عمر، وهكذا في كف عثمان.
تسبيح الطعام يقول بعض الصحابة : كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل عند النبي صلى الله عليه وسلم
سلام الحجر والشجر سلم عليه الحجر والشجر ليالي بعث ، هذا في صحيح مسلم ، يقول صلى الله عليه وسلم : إني لأعلم حجرا بمكة كان يسلم علي ، إني لأعلمه الآن .
تكلم الذراع المسمومة أهدى اليهود له شاة مسمومة ، وأكثروا من السم في الذراع ، أخذ الذراع ونهش منها نهشة ثم لفظ الذي أكله الذي أخذه ، وقال : أمسكوا إن هذا الذراع يخبرني أنها مسمومة ، ولكن أطلعه الله تعالى على ذلك هكذا ، كان معه أحد الصحابة فمات ، أما هو فإن الله تعالى حماه ، عاش بعد ذلك أربع سنين.
شكوى البعير مر في سفره ببعير يستقى عليه، فلما رآه البعير جرجر، ووضع جرانه ، فقال: إنه شكا كثرة العمل وقلة العلف
خطام الفحل دخل حائطًا فيه فحلان قد عجز صاحبهما عن أخذهما، فلما رآه أحدهما جاء حتى برك بين يديه، فخطمه، ودفعه إلى صاحبه، فلما رآه الآخر فعل مثل ذلك
قيام الشجرة على رأسه كان نائمًا مرة في سفر، فجاءت شجرة تشق الأرض حتى قامت عليه ، فلما استيقظ ذكرت له، فقال: هي شجرة استأذنت ربها أن تسلم على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فأذن لها
تسابق البدن للذبح أراد أن ينحر ست بدنات، فجعلن يزدلفن إليه كأن كل واحدة تريد أن ينحرها قبل الأخرى، كأنهن يزدحمن لأجل أن ينحرهن هكذا سخر الله تعالى له هذه البهائم
ضرع الشاة مسح ضرع شاة حائل لم ينز عليها الفحل، فحفل الضرع، فحلب وشرب وسقى أبا بكر رضي الله عنه
عين قتادة ندرت عين قتادة بن النعمان الظفري حتى صارت في يده، فردها، وكانت أحسن عينيه
رمد عين علي لما كان في خيبر وقال : لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه، فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبحوا غدوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كلهم يرجو أن يعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب ؟ فقيل له: يشتكي عينيه ، فأرسلوا إليه ، فجيء به يقاد من الرمد ، فبصق في عينيه - أي : تفل فيهما - ودعا له فبرأتا
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات فله
رجل عبد الله الأنصاري أصيبت رجلا عبد الله بن عتيك الأنصاري، فمسحها، فبرأت من حينها
قتل أبي بن خلف أخبر صلى الله عليه وسلم أنه يقتل أبي بن خلف الجمحي يوم أحد، فخدشه خدشًا يسيرًا فمات
مصارع المشركين يوم بدر في غزوة بدر ، لما حصلت الوقعة أو أقبلت جعل يقول : هذا مصرع فلان إن شاء الله ، هذا مصرع فلان ، هذا مصرع فلان ، وعدد أناسا فصدق الله ظنه، فما تجاوز أحد منهم مكانه الذي أخبر بأنه يصرع فيه،
بلوى عثمان في حديث أبي موسى : أن النبي م خرج مرة إلى بعض الحيش بالمدينة ، فدخل حائطا لبعض الأنصار فقضى حاجته ، ثم جلس على شفير البئر ، قال أبو موسى : لأكون بواب رسول الله ، فجاءه رجل فقال : ائذن لي ، قال : من أنت ؟ قال : أبو بكر ، فقال النبي : ائذن له وبشره بالجنة ، وهكذا جاء عمر ، ثم جاء عثمان ، فقال : ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه
صلاح الحسن بن علي حمل مرة الحسن بن علي وهو صغير ، وقال : إن ابني هذا سيد، وسيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين
مقتل الأسود العنسي أخبر بمقتل الأسود العنسي الكذاب ليلة قتله، وبمن قتله، وهو بصنعاء اليمن يقول : إني رأيت في المنام في يدي سوارين فأهمني شأنهما ، فأوحي أن انفخهما ، فنفختهما فطارا ، فأولت ذلك هذين الكذابين : صاحب صنعاء ، وصاحب اليمامة
ثابت بن قيس قال لثابت بن قيس بن شماس: تعيش حميدًا، وتقتل شهيدًا فعاش حميدًا، وقتل يوم اليمامة شهيدًا.
ابن عباس دعا لعبد الله بن عباس أن يفقهه الله في الدين، ويعلمه التأويل، فكان يُسمى الحبر والبحر لكثرة علمه.
أنس بن مالك دعا لأنس بن مالك بطول العمر، وكثرة المال والولد، وأن يبارك الله له فيه، فولد له مائة وعشرون ذكرًا لصلبه، وكان نخله يحمل في السنة مرتين، وعاش 120 سنة
عتيبة أبن أبي لهب وكان عتيبة بن أبي لهب قد شق قميصه وآذاه، فدعا عليه أن يسلط الله عليه كلبًا من كلابه، فقتله الأسد في الزرقاء من أرض الشام.
استسقاء الأعرابي شكي له قحط المطر، وهو على المنبر، فدعا الله - عز وجل - وما في السماء قزعة، فثار سحاب أمثال الجبال، فمطروا إلى الجمعة الأخرى حتى شكي إليه كثرة المطر، فدعا الله - عز وجل - فأقلعت، وخرجوا يمشون في الشمس.
طعام أهل الخندق أطعم أهل الخندق - وهم ألف - من صاع شعير أو دونه وبهيمة، فشبعوا وانصرفوا والطعام أكثر مما كان.
تراب حنين ورمى الجيش يوم حنين بقبضة من تراب، فهزمهم الله عز وجل وقال بعضهم: لم يبق منا أحد إلا امتلأت عيناه ترابًا، وفيه أنزل الله عز وجل: وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى .
رجوع سراقة بن مالك سراقة بن مالك بن جعشم يريد قتل رسول الله أو أسره، فلما قرب منه دعا عليه، فساخت يد فرسه في الأرض، فناداه بالأمان، وسأله أن يدعو له، فدعا له، فنجاه الله.