شنبارة الميمونة الحبيبة
تقع شنبارة الميمونة عند التقاء حدود ثلاث محافظات هى محافظات الشرقية والدقهلية والقليوبية
وتعتبر من اكبر قرى الدقهلية سابقا و الشرقية حاليافقد تم ضمها إلى محافظة الشرقية فى منتصف الستينات
وتشتهر قرية شنبارة الميمونة بناسها الطيبين والتكافل والتراحم بين الأغنياء والفقراء وحب الضيف ونسبة التعليم المرتفعة والمستوى العالى من الخريجين وحملة المؤهلات المختلفة متوسطة أو جامعية أو حملة الماجستير والدكتوراه وبها مدارس ابتدائية وإعدادية وثانوية ومعاهد أزهرية وتعتبر منارة للعلم والثقافة فى المنطقة
قدمت العديد من الشهداء فداء لمصر الحبيبة أذكر منهم الشهيد (الأستاذ/محمد عبدالحليم عطية سليمان) الشهير باسم (مطيع) وذلك فى حرب 1967 وشقيقه الشهيد (الأستاذ/موسى عبدالحليم عطية سليمان) الشهير باسم (سمارة) فى حرب أكتوبر 1973 وللتاريخ أذكر صبر وتماسك والدهما المرحوم (الشيخ/عبدالحليم أبو سليمان) هذا الرجل الصالح المؤمن المثقف الكريم الذى كان مثالا يحتذى به كل الشباب فى قرية شنبارة الميمونة وفى جامع أبو موسى
وقد أنجبت شنبارة الميمونة الكثير من الأعلام فى كافة المجالات كان أبرزهم الأستاذ أبو الفتوح الجمال الذى ارتبط بشنبارة الميمونة ارتباطا شديدا وكانت خدمة الناس فى شنبارة هى كل غايته رحمه الله رحمة واسعة
وقد أنجبت شنبارة العديد من الشخصيات فى الماضى والحاضر الذين سنتاولهم إن شاء الله فى مرات قادمة
وبها عدد كبير من المساجد هم7ثل جامع أبو موسى وجامع أبو مسافر والجامع الكبير والجامع العمرى الذى سمعنا أنه من عصر الفتح الاسلامى لمصر
Egypt Son
aba_al_zahraa@yahoo.com
وتعتبر من اكبر قرى الدقهلية سابقا و الشرقية حاليافقد تم ضمها إلى محافظة الشرقية فى منتصف الستينات
وتشتهر قرية شنبارة الميمونة بناسها الطيبين والتكافل والتراحم بين الأغنياء والفقراء وحب الضيف ونسبة التعليم المرتفعة والمستوى العالى من الخريجين وحملة المؤهلات المختلفة متوسطة أو جامعية أو حملة الماجستير والدكتوراه وبها مدارس ابتدائية وإعدادية وثانوية ومعاهد أزهرية وتعتبر منارة للعلم والثقافة فى المنطقة
قدمت العديد من الشهداء فداء لمصر الحبيبة أذكر منهم الشهيد (الأستاذ/محمد عبدالحليم عطية سليمان) الشهير باسم (مطيع) وذلك فى حرب 1967 وشقيقه الشهيد (الأستاذ/موسى عبدالحليم عطية سليمان) الشهير باسم (سمارة) فى حرب أكتوبر 1973 وللتاريخ أذكر صبر وتماسك والدهما المرحوم (الشيخ/عبدالحليم أبو سليمان) هذا الرجل الصالح المؤمن المثقف الكريم الذى كان مثالا يحتذى به كل الشباب فى قرية شنبارة الميمونة وفى جامع أبو موسى
وقد أنجبت شنبارة الميمونة الكثير من الأعلام فى كافة المجالات كان أبرزهم الأستاذ أبو الفتوح الجمال الذى ارتبط بشنبارة الميمونة ارتباطا شديدا وكانت خدمة الناس فى شنبارة هى كل غايته رحمه الله رحمة واسعة
وقد أنجبت شنبارة العديد من الشخصيات فى الماضى والحاضر الذين سنتاولهم إن شاء الله فى مرات قادمة
وبها عدد كبير من المساجد هم7ثل جامع أبو موسى وجامع أبو مسافر والجامع الكبير والجامع العمرى الذى سمعنا أنه من عصر الفتح الاسلامى لمصر
Egypt Son
aba_al_zahraa@yahoo.com