ما لا يصل إليه مراسلو وسائل الإعلام بسبب التضييق عليهم " أنا أرى" .. مائة فيديو كل ساعة من مناطق الأحداث في مصر على قناة العربية
ما لا يصل إليه مراسلو وسائل الإعلام بسبب التضييق عليهم" أنا أرى" .. مائة فيديو كل ساعة من مناطق الأحداث في مصر
العربية حققت خدمة " أنا أرى" التي أطلقتها العربية، رواجاً واسعاً بين أوساط القراء والمشاهدين، حيث بلغ عدد "الفيديوهات" التي وصلت لـ "العربية" ما يقارب 3000 ملف فيديو، رغم أن الخدمة لم يمضِ على إطلاقها سوى يومين فقط. كما يصل حوالي مائة فيديو إلى القناة كل ساعة.
وتنوعت ملفات الفيديو، واختلف مضمونها من شخص إلى آخر، ومن دولة إلى أخرى، وشكّلت الأحداث الجارية في مصر علامة فارقة في إعداد الملفات التي تم استقبالها، والتي تدور في معظمها حول المظاهرات والاشتباكات الجانبية والهرب من السجون، إضافة إلى مقاطع تشمل اعترافات من أشخاص حول استخدامهم للتأثير على المظاهرات السلمية.
ومنذ أحداث تونس الأخيرة، وصولا لما يحدث في مصر، انهالت على الشبكة العنكبوتية مئات الآلاف من الفيديوهات التي تنقل وتكشف حقيقة ما يجري على أرض الواقع ولا تصله كاميرات الصحافيين وأعينهم.
الخدمة مستمرة
وقال مدير تحرير"العربية. نت" فراج إسماعيل إن الخدمة انطلقت رسميا يوم 3 فبراير الجاري، بعد "موقعة الجمل"، كما اصطلح على تسميتها، وبعد مطاردة الصحافيين ومراسلي وسائل الإعلام، حيث أصبح كل مواطن يملك وسيلة للتصوير مراسلاً صحافيا عاملا في الميدان.
وأضاف إسماعيل في حديث لـبرنامج " صباح العربية" أن هناك إقبالاً كبيراً على الخدمة، حيث أننا نتلقى قرابة 100 فيديو في الساعة الواحدة، مؤكداً أن الخدمة لا تقتصر على المشهد المصري فقط، بل لكل الأحداث في جميع أنحاء العالم، وأنها ستكون مستمرة حتى بعد انتهاء الأحداث المصرية.
سياسة العرض
وتجدر الإشارة إلى أن المشاركة في خدمة "أنا أرى" تمنح قناة "العربية" و بغير أي مقابل أو عوض مادي ترخيصاً في جميع أنحاء العالم، غير حصري، قابل للتنازل و لمدة غير محددة لبث المحتوى المحمّل من قبلك على التلفزيون، ومن خلال شبكة الإنترنت أو أية وسيلة إعلامية أخرى تحت أي صيغة أو شكل. كذلك فإن المشاركة في هذه الخدمة تمنح قناة "العربية" الحق في تنقيح المحتوى وتعديله لغايات البث والاستعمال.
كما أشارت قناة "العربية" إلى أن المشاركة في "أنا أرى" لا تلزمها ببث المحتوى المحمل من قبل المشاهدين، مشددة على أن المشارك من خلال تحميله الفيديو يؤكد أنه يملك محتوى الفيديو المحمل أو لديه الترخيص والموافقة اللازمة من أصحاب الحقوق لتحميل المحتوى على قناة "العربية" و منحها الرخصة الواردة أعلاه فيما يتعلق به.
العربية حققت خدمة " أنا أرى" التي أطلقتها العربية، رواجاً واسعاً بين أوساط القراء والمشاهدين، حيث بلغ عدد "الفيديوهات" التي وصلت لـ "العربية" ما يقارب 3000 ملف فيديو، رغم أن الخدمة لم يمضِ على إطلاقها سوى يومين فقط. كما يصل حوالي مائة فيديو إلى القناة كل ساعة.
وتنوعت ملفات الفيديو، واختلف مضمونها من شخص إلى آخر، ومن دولة إلى أخرى، وشكّلت الأحداث الجارية في مصر علامة فارقة في إعداد الملفات التي تم استقبالها، والتي تدور في معظمها حول المظاهرات والاشتباكات الجانبية والهرب من السجون، إضافة إلى مقاطع تشمل اعترافات من أشخاص حول استخدامهم للتأثير على المظاهرات السلمية.
ومنذ أحداث تونس الأخيرة، وصولا لما يحدث في مصر، انهالت على الشبكة العنكبوتية مئات الآلاف من الفيديوهات التي تنقل وتكشف حقيقة ما يجري على أرض الواقع ولا تصله كاميرات الصحافيين وأعينهم.
الخدمة مستمرة
وقال مدير تحرير"العربية. نت" فراج إسماعيل إن الخدمة انطلقت رسميا يوم 3 فبراير الجاري، بعد "موقعة الجمل"، كما اصطلح على تسميتها، وبعد مطاردة الصحافيين ومراسلي وسائل الإعلام، حيث أصبح كل مواطن يملك وسيلة للتصوير مراسلاً صحافيا عاملا في الميدان.
وأضاف إسماعيل في حديث لـبرنامج " صباح العربية" أن هناك إقبالاً كبيراً على الخدمة، حيث أننا نتلقى قرابة 100 فيديو في الساعة الواحدة، مؤكداً أن الخدمة لا تقتصر على المشهد المصري فقط، بل لكل الأحداث في جميع أنحاء العالم، وأنها ستكون مستمرة حتى بعد انتهاء الأحداث المصرية.
سياسة العرض
وتجدر الإشارة إلى أن المشاركة في خدمة "أنا أرى" تمنح قناة "العربية" و بغير أي مقابل أو عوض مادي ترخيصاً في جميع أنحاء العالم، غير حصري، قابل للتنازل و لمدة غير محددة لبث المحتوى المحمّل من قبلك على التلفزيون، ومن خلال شبكة الإنترنت أو أية وسيلة إعلامية أخرى تحت أي صيغة أو شكل. كذلك فإن المشاركة في هذه الخدمة تمنح قناة "العربية" الحق في تنقيح المحتوى وتعديله لغايات البث والاستعمال.
كما أشارت قناة "العربية" إلى أن المشاركة في "أنا أرى" لا تلزمها ببث المحتوى المحمل من قبل المشاهدين، مشددة على أن المشارك من خلال تحميله الفيديو يؤكد أنه يملك محتوى الفيديو المحمل أو لديه الترخيص والموافقة اللازمة من أصحاب الحقوق لتحميل المحتوى على قناة "العربية" و منحها الرخصة الواردة أعلاه فيما يتعلق به.
