الجيش الجزائري خادم الشعب و درع الوطن...
رسالة من مواطن جزائري
الجيش الجزائري خادم الشعب و درع الوطن...
قواتنا المسلحة ....فخر لنا...
الجيش الجزائري هو الدرع الواقي والحارس الأمين للجزائر
: أبناء القوات المسلحة الجزائرية يضربون المثل في التضحية وانكار الذات
: الجيش هو جيش الشعب والجندى الجزائري ليس له مثيل في العالم..
كل هذه العناوين تحتاج منا جميعا ان نرفع التحية مع الاحترام والتقدير لأبناء الجزائر الأحرار بمناسبة اليوم الوطني للجيش الوطني الشعبي أقول لأبناء الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني...وذلك بمناسبة يوم عيد الجيش الوطني الشعبي الموافق ل- 04/ أوت من كل سنة.
هذه رسالة وشهادة تقدير واحترام وعرفان لأبناء الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني
نتقدم إلى كافة أبناء قواتنا المسلحة على المستوى الوطني بأحر التهاني وأزكى التبريكات راجيا من الله سبحانه وتعالى أن يعيده علينا وعليهم وعلى كل الشعب الجزائري بالخير واليمن والبركات والسلم والطمأنينة .وكل عام وانتم بألف خير.
تحية تقدير واحترام لابناء جيشنا الوطني الشعبي بكل النواحي العسكرية
تحية تقدير واحترام للقادة بصفة عامة ..
تحية تقدير لكل الهيئات التابعة لجيشنا الوطني الشعبي...
تحية تقدير وعرفان للساهرين على تأدية واجباتهم في كل المستويات..
تحية تقدير الى كل ابناء قواتنا المسلحة المرابطين على الحدود والمحافظين على كيان الدولة الجزائرية الديمقراطية الشعبية..بمناسبة عيدهم الوطني الموافق ل-4 أوت من كل سنة * **
تحية تقدير واحترام لجيشنا الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني ، تحية لرجال القوات المسلحة قيادات وضباط وضباط صف وجنود ، تحية لمن حموا الأرض والعرض ولمن ضحوا بأنفسهم فداء لهذا الوطن وروا ترابه بدمائهم الطاهرة ، تحية لمن يقفوا على الحدود ويخدمون في الجبال لمن لا يشتكون ولا يملون وشعارهم الوطن ، الواجب ، لمن يتركون أولادهم وزوجاتهم واهليهم وذويهم وبيوتهم من أجل حماية الوطن الجزائري وحدوده كاملة غير منقوصة..* تحية لهؤلاء الرجال المخلصين أبنائنا أبناء الشعب الجزائري
تحية تقدير واحترام للجيش الوطني الشعبي، المرابط على الحدود، الساهر على أمن الوطن وحرمة ترابه، المستميت في أداء واجبه، المدافع عن وحدة الشعب والمستعد للتضحية من أجل سيادة الجزائر
أكتب إليكم أيها الشباب عن الشخصية الجزائرية التي تتمتعون بها، فالتاريخ الجزائري العريق الأصيل يحمل بصمات الفخر بالجزائر ووحدة شعبها بكل فئاته،.. ومازلنا نفخر نحن الجزائريين ـ بالفعل لا بالقول ـ بوحدة الشعب الأصيلة، والاندماج الوطني العميق، الذي كان ومازال وسيصبح دائما أساس الوحدة الجزائرية الصادقة القادرة على هدم الحصون وسد أفواه الأسود والنجاة من النيران، وتغليب روح القوة على الضعف وتحمل التبعات بكل شجاعة وإصرار،..
لقد عرف التاريخ رجالاً وُصِفوا بحُسْن الخُلُق، وحُسْن المعاملة ، ولين الجانب مع كل أبناء الشعب الجزائري في المحن والمصائب المرضى وغير المرضى، وعُرفوا كذلك بالنبل والشهامة وعدم نقض العهود والمواثيق، والرحمة بالنساء والأطفال والشيوخ والزوار، والتسامح مع الجميع
نعم، مازالت وستظل بلادنا الجزائر أرض الشهداء بخير مادام يعيش على ارضها هؤلاء الشباب المخلص لها الحريص على النهوض بها ، فهم بالملايين ، يعشقون ترابها ليس بالشعارات والأمنيات ولكن بالعمل الجاد والجهود المتواصلة ، اينما تبحث عنهم ستجدهم مشاعل تنير الطريق وتبعث الأمل في نفوس الجميع لتقول لنا : إن الغد أفضل من اليوم. التقيت في العشر الاواخر من شهر رمضان المعظم أعاده الله على الامة الجزائرية بالخير والبركات... بشباب واع مثقف قادر على تحمل الصعاب والمحن شباب تابعين للجيش الوطني الشعبي *يتقنون اعمالهم ، يحترمون اوقاتهم، ..ونقول لهم جميعا ..شكرا لكم ياشباب بارككم الله ومزيدا من التألق .
* نعم ، يبقى الجيش الوطني الشعبي الجزائري في تاريخ وحياة الشعب هو الحصن والأمن والملاذ في أوقات الشدائد فلهم منا كل الحب والاحترام ومزيدا من التقدم والانتصار والازدهار.
أقول هذا لان بعض الناس لا يقدرون جهد الإنسان مهما بلغ...و هناك أشخاص يقدرون العمل الصغير أو الذي يبدو صغيراً لكن معناه عظيم ، قال الرسول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق ، أما بالنسبة للعمل أو جهد الإنسان الذي يشتغل في عمل الخير و نشر الفائدة فإنه يبدأ صغيراً ثم يكبر و يتضخم حتى يعم شذاه الكون ،..فأبنائنا ابناء الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني أبناء الجزائر المخلصون في جسمها الشريف، دم غال نفيس، يجري في عروقها، ويمدها بالقوة والحركة والنماء والبهاء والخير، وتزداد سعادتها حين تراهم متمسكين بالإتقان والإحسان، ومضاعفة الجهد، كي تنهض، وتتقدم، وتحقق كل الآمال، وترجو الجزائر أن تكون همتهم العالية دائما تسعى إلى السبق الكبير، والتفوق الشامخ، والتنمية الشاملة والرخاء الواسع والمجد الكريم، أما نضالهم فمن المحتم أن يصبح رفيعا مكينا، متواصلا مستمرا، لا يعرف الوهن، ولا يقبل القصور والتقصير والتخاذل، فمسيرة الوطن تحتاج إلى الكدح والكد، والدأب المخلص، ويجب أن يدرك كل العاملين أن الله مراقب كل عمل، لا يضيع أجر من أحسن عملا ** إحياء قيمنا الأخلاقية هو شيء مهم في أيامنا هذه، ومن هذه القيم وأهمها ما يتعلق بالمعاملات مع الناس، ومن هذه القيم النبيلة قيمة الصدق، فالصدق يقود صاحبَه إلى النجاة، والصدق يُكسب صاحبه الثقة بين الناس، والصدق ينصلح به حال البلاد والعباد.
نعم، يذهب بنا الزمان والمكان من حين إلى أخر، وترى صور في المجتمع تزيدك فخراً وعزة وحباً لهؤلاء الناس الذين لم تعرفهم من قبل، تراهم يقفون مع الأخرين في أزماتهم ومواقفهم، وتراهم يعملون العمل الذي تكون فيه نواياهم خالصة لوجه الله ورسوله، وقد تتشرف دائماً أن تتعرف عليهم وتسأل نفسك: كم كنت أحب أن أرى هذه النماذج من الناس من قبل. ... وأرى في المجتمع الجزائري صور كثيرة من أهل المروءة والمعروف والإحسان والعفة والعزة، ويزداد احترامنا لهم يوماً بعد يوم، بل ترتفع مقدراتهم وشأنهم عند رب العالمين، إنهم رجال الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني بكل مكويناته باركهم الله سبحانه وتعالى في يومهم الوطني)) اليوم الوطني للجيش الوطني الشعبي ...الموافق
ل 4أوت من كل سنة ))
نعم نحن نحتفل بيوم الجيش إحياء قيمنا الأخلاقية هو شيء مهم في أيامنا هذه، ومن هذه القيم وأهمها ما يتعلق بالمعاملات مع الناس، سواء في الإخبار أو الشهادة، ومن هذه القيم النبيلة قيمة الصدق، فالصدق يقود صاحبَه إلى النجاة، والصدق يُكسب صاحبه الثقة بين الناس، والصدق ينصلح به حال البلاد والعباد
تحيا الجزائر المجد والخلود للشهداء في جنة النعيم
... يا شباب واصلوا مسيرتكم .. ضعوا الجزائر أمام أعينكم
المواطن / أخوكم في الله والدين والعروبة والوطن -- حجيرة ابراهيم ابن الشهيد الجزائري—