جنين بورزق

«يا جبل ما يهزك ريح».. ما هي أشهر مقولات ياسر عرفات التي تحولت إلى ثوابت وطنية؟

 

 

في اليوم الموافق ‏11‏ نوفمبر من كل عام، يحيي العرب في مختلف أنحاء العالم والشعب الفلسطيني خاصة الذكرى السنوية لرحيل الرئيس القائد ياسر عرفات.

هو محمد ياسر عبدالرحمن عبدالرؤوف عرفات القدوة الحسيني، المعروف بـ«ياسر عرفات»، وكنيته «أبو عمار»، ويعتبر «عرفات» أحد رموز حركة النضال الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي، فقد أفنى عمره كله في الدفاع عن القضية الفلسطينية وعن استقلال دولة فلسطين.

وفي هذا ...، تستعرض أبرز العبارات والكلمات الخالدة للقائد «عرفات»، والتي كان يرددها على مدار سنوات نضاله الوطني، والتي تحولت بعد ذلك إلى ثوابت وطنية يتوارثها الأجيال:

1- ليس فينا وليس منا وليس بيننا من يفرط بذرة من تراب القدس الشريف.

2- «يريدونني إما قتيلًا وإما أسيرًا وإما طريدًا، ولكن أقول لهم شهيدًا.. شهيدًا.. شهيدًا». وهذه العبارة قالها الشهيد عرفات خلال حصاره من قبل إسرائيل في مقر المقاطعة في رام الله.

3- هذا الشعب شعب الجبارين لا يعرف الركوع إلا لله تعالى.

4- لا تهتفوا لي، بل اهتفوا لفلسطين والقدس، بالروح بالدم نفديك يا فلسطين.. على القدس رايحين شهداء بالملايين.

5- «إننا حتمًا سننتصر.. طال الزمان أم قصر». وهذه العبارة كان يكررها كثيرًا.

6- «جئتكم يا سيادة الرئيس حاملاً غصن الزيتون بيدي وبندقية الثائر بيدي الأخرى، فلا تسقطوا الغصن الأخضر من يدي.. لا تسقطوا الغصن الأخضر من يدي.. لا تسقطوا الغصن الأخضر من يدي». وألقى الرئيس عرفات هذه العبارة الخالدة من على منبر الأمم المتحدة عام 1974.

7- أؤكد على أن السلام بالنسبة للعرب هو التخلص من إسرائيل وإبادتها؛ لأنها ليس لها أي أصل في العالم، وأنا مستعد لشن الحروب الشاملة من أجل القضاء عليها، وهذه الحرب هي التي سيفتخر بها العربي والأجيال فيما بعد، وهذا للتخلص من دولة إسرائيل.

8- هذا الشعب شعب الجبارين لا يدافع عن أرضه فقط بل يدافع عن مقدساته المسيحية والإسلامية، يدافع عن أرض العروبة من المحيط إلى الخليج، يدافع عن الأحرار والشرفاء في هذا العالم.

9- إن ثورتكم هذه وجدت لتنتصر، وستنتصر طال الزمن أو قصر.

10- إن القضية ليست قضية «أبو عمار»، إنما قضية حياة الوطن واستقلاله وكرامة هذا الشعب وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، لن ننحني إلا لله سبحانه وتعالى، كما لن ننحني أمام التهديد والوعيد، فحياتي ليست أغلى من حياة أي طفل فلسطيني، كلنا فداء للوطن الغالي فلسطين.

11- القدس عاصمة دولة فلسطين الأبدية، واللي مش عاجبه يشرب من بحر غزة.

12- سيأتي يوما ويرفع فيه شبل من أشبالنا وزهرة من زهراتنا علم فلسطين فوق كنائس القدس ومآذن القدس وأسوار القدس الشريف.

13- لن يكتمل حلمي إلا بك يا قدس.

14- شارون يريد قتلي، مسدسي جاهز، لا ريب أن قرار الحكومة الإسرائيلية كان بلا أي منطق أو عقل، فقد اعترف شارون نفسه أنه حاول قتلي 17 مرة في بيروت، ولكن ها أنا هنا أجلس والمسدس إلى جانبي، متى لم أكن جاهزا؟! أنتم لا تعرفونني.

15- عظيمة هذه الثورة، إنها ليست بندقية، فلو كانت بندقية لكانت قاطعة طريق ولكنها نبض شاعر وريشة فنان وقلم كاتب ومقبضة جراح وإبرة لفتاة تخيط قميص فدائيها وزوجها.

16- يرونها بعيدة.. ونراها قريبة.. وإنا لصادقون.

17- إن حياتي ليست هي القضية، بل حياة الوطن والقدس مسرى الرسول ومهد المسيح، هذه هي القضية الكبرى التي قدّم الشعب الفلسطيني من أجلها التضحيات، قدّم التضحيات من أجل عودة الأرض والمقدسات.

18- لن يستطيع أحد إيقافي، لا يمكن لأحد اعتقالي، يمكنهم قتلي فأنا قررت أن أكون واحدًا من شهداء فلسطين.

19- يا جبل ما يهزك ريح.

20- أنتم يا شعبي في الشتات والمخيمات ليس من حق أحد أن يتنازل عن حقكم في العودة إلى دياركم.

21- أنا إيماني عميق بالله، وإيماني عميق بشعبي، وإيماني عميق بالأمة العربية والإسلامية، وإيماني عميق بكل الأحرار والشرفاء في العالم.