وقف الأمير علي جوربجي نداءهام وعاجل الى السيد الاستاذ معالي وزير الأوقاف والسيد الأستاذ المستشار رئيس لجنة القسمة
نداءهام وعاجل الى السيد الاستاذ معالي وزير الأوقاف والسيد الأستاذ المستشار رئيس لجنة القسمة
بعد التحية
تداولت كشوف مرفقة على صفحات التواصل الإجتماعي فيس بوك وعلى صفحات تهتم بشئون هذ الوقف أدعى من نشرها إن هؤلاء مستحقين في وقف الامير علي جوربجي وعائشة خاتون وعمر متحفظان و فاطمة الرومية البيضاء وإن الخبير هو من أطلعهم على هذه الأسماء ونحن نقول لهم وللمسؤولين عن هذا الوقف على أي أساس تم تحديد هؤلاء المستحقين وما هي الجهه التي حددتها وأين نحن وأهلنا أصل الأوقاف وأل الجوربجي أهل الواقف والمستحقين والورثة الشرعيين الحقيقيين وليس العتقاء أو الدخلاء أو غير ذلك من المستغلين ونحن أول من قاموا بفتح المادة في لجنة القسمة في اللجنة الأولى عام 2008 م بعد أن تقدم العديد والكثير محاولاً فتح مادة وتم الرفض ولدينا من وزارة الأوقاف ولجنة القسمة العديد من الخطابات وتوجد لديهم ملفات لنا في لجنة القسمة ووزارة الأوقاف تثبت أحقيتنا في هذه الأوقاف ونحن أول من نوهنا إلى وزارة الأوقاف على صفحات جريدة الأهرام مع الصحفية دلال العطوى في 1 يونيوعام 1996م تحت عنوان السراب مرة اخرى صفحة 13عندما قالت وزارة الأوقاف إن هذه الأوقاف المذكورة خالية من اي حقوق للأشخاص عليها ولم تصدر أي احكام تفيد إستحقاق الافراد لها وإن الحارس القضائي قد توفى ولا يوجد حارس قضائي وتم الرد على الصحفية دلال العطوى إن هذه القضية بدأت وقائعها في القرن السابع عشر والنزاع حول وقف الأمير على جوربجى وعائشة خاتون وعمر متحفظان و فاطمة الرومية البيضاء من أمراء المماليك مسجل الوقف عام 1680 ميلادية أعيانه عمارات وأطيان وارض فضاء في ألقاهره و الاسكندرية و البحيرة و الصعيد كان عدد المستحقين أسناء نظر القضية 789 مستحقاً اختلفوا في عدد المستحقين وقال بعضهم :إن الذين اشرفوا على الوقف في القرن التاسع عشر لعام 1886 ميلادية قد ادخلوا مستحقين غير حقيقيين وان محكمه الاسكندرية يوم 30 ديسمبر عام1959 ميلادية برئاسة القاضي محمد ابوخطوه قررت أحالة القضية إلى لجنة ألقسمة بوزارة الأوقاف لتوزيع الانصبه على الأحفاد المستحقين .وواجة الصحفية دلال العطوى بصفتها صحفية والصحافة سلطة رابعة معالي الأستاذ الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف بما أرسلته لها وتم نشرة في مقال لاحق تحت عنوان االأوقاف الضائعة صفحة 3 في 25 يوليو عام 1996م وقال معالي الدكتوروزير الأوقاف إنه يوجد فعلاوقف باسم االأمير علي جوربجي ووقف اخر باسم عمر مستحفظان وزوجته فاطمة الرومية وعائشة خاتون وهي من الأوقاف الأهلية المحملة بحصة خيرات وأحكارليست في حراسة وزارة الاوقاف انما هي في حراسة الغير ووقفنا الأخر هو وقف المرحوم مصطفي اودة باشا الذي توفى بدون زريه وأوقف أملاكه على عاتقه الأمير مصطفى جوربجى ابن الأمير إبراهيم جوربجى قاوقجي عزبان وعلى ذريته جيلاً بعد جيل متوارثين وله ثلاث عشر حجة 8 بالاسكندرية و2 بالقاهرة و 1باسيوط و 2 بمنفلوط وعليه فقد قامت السيدة نفيسة يوسف مصطفى جوربجى نظراً لأقامتها بالاسكندرية برفع دعوه قضائية ضد وزارة الأوقاف عن استحقاق في وقف مصطفى أوده باشا المشمول بنظر وزارة الأوقاف رقم 42 بتاريخ 1929م كلى الاسكندرية والمحدد لنظرها سابقاً بجلسة 17 مايو 1955 وأخذت حكم نفاذ بعد ذلك وحكم لها بمقدار سبعين فدان غير النقدية وللإنارة في هذا الموضوع فان حجة الواقف في دفتر خانه مضبطة 26 بتاريخ 19/11/1883 ميلادية وهذه حجج المرحوم مصطفى أوده باشا 1-حجية وقف في 14ربيع الأول 1125هجرية الاسكندرية 2-حجية وقف في 18 محرم 1191 هجرية الاسكندرية 3- حجية وقف في أول رجب 1226 هجرية الاسكندرية 4-حجية وقف فى 17 ذي القعدة 1228 هجرية الاسكندرية5- حجية وقف فى 17شوال 1226 هجرية الاسكندرية 6- حجية وقف فى 19 نوفمبر1883 ميلادية الاسكندرية 7-حجية وقف فى غرة جماد الأخر 1134 هجرية الاسكندرية 8-حجية وقف فى 19 محرم 1301 هجرية الاسكندرية 9-حجية وقف فى غرة رجب 1322 هجريه القاهرة 10- حجية وقف فى25 نوفمبر 1919 ميلادية محكمه منفلوط الشرعية بخلاف حجية أسيوط وحجية أخرى بمركز منفلوط وأخرى بالقاهرة والوقفان الإثنان تم بحمد الله وتوفيقة فتح مادتان عام 2008م في اللجنتان الأولى بها وقف الأمير علي جوربجي والثانية بها وقف المرحوم مصطفى أوده باشا في لجنة القسمة عمارة زلط شارع الخزندارميدان العتبة القاهرة